تسعى وزارة الثقافة إلى وضع ملامح تنمية القطاع الثقافي، وتكون الجهة الموجّهة والدافعة لإحداث التحول الثقافي المنشود في المملكة، ووضع وتطوير السياسات العامة، وإجراء الإصلاحات القانونية الضرورية لتعزيز الفرص وإرساء البيئة التمكينية الثقافية في المملكة.
كما تحرص الوزارة على بناء الشراكات وتوثيق العلاقات مع مختلف الجهات والهيئات المعنية بالقطاع، وتلك الفاعلة على النطاق الأوسع من خلال منهجية مدروسة للتفاعل ولتعزيز المشاركة الثقافية.
كما ستعمل الوزارة على توفير وإتاحة مصادر التمويل وعلى الربط ما بين المستثمرين والفنانين ورواد الأعمال في القطاع الثقافي.
وينطوي هذا المبدأ كذلك على سعي الوزارة لإنشاء آليات تتمكن من خلالها من تثمين النجاحات والإنجازات المحققة داخل القطاع الثقافي.
وفيما يتعلق بالممارسات التنظيمية والإدارية، تسعى الوزارة إلى تفادي المخاطر المحتملة المرتبطة بطبيعة القطاع الثقافي المتنوّعة والمعقّدة، وتعتمد لأجل تحقيق ذلك على مجموعة من المبادئ الرئيسية:
• تنظيم عدد من الفعاليات الكبرى والنوعية، وترك تنظيم غالبية الفعاليات مثل المعارض والأنشطة الفنية والعروض لكيانات أخرى ضمن المنظومة الثقافية الأشمل في المملكة.
• الحرص على دورها جهة قيادية تشرف على القطاع الثقافي، وتعنى بشكل رئيسي بتنميته ودعم الناشطين فيه، وترحب الوزارة بمبادرات الأطراف الثقافية المختلفة، وتشجع على مثل هذه المبادرات، كما ستوفر الوزارة العديد من فرص الشراكة والتعاون.
• ستركز الوزارة في عملها على أولويات التنمية الثقافية، وعلى التوجيه العام للقطاع ومكوناته كما هي محددة في الرؤية والتوجهات، وستمنح الوزارة الكيانات والجهات المختصة الحرية اللازمة لإدارة أنشطتهم الخاصة والتحرك بفعالية ومرونة.
كما تحرص الوزارة على بناء الشراكات وتوثيق العلاقات مع مختلف الجهات والهيئات المعنية بالقطاع، وتلك الفاعلة على النطاق الأوسع من خلال منهجية مدروسة للتفاعل ولتعزيز المشاركة الثقافية.
كما ستعمل الوزارة على توفير وإتاحة مصادر التمويل وعلى الربط ما بين المستثمرين والفنانين ورواد الأعمال في القطاع الثقافي.
وينطوي هذا المبدأ كذلك على سعي الوزارة لإنشاء آليات تتمكن من خلالها من تثمين النجاحات والإنجازات المحققة داخل القطاع الثقافي.
وفيما يتعلق بالممارسات التنظيمية والإدارية، تسعى الوزارة إلى تفادي المخاطر المحتملة المرتبطة بطبيعة القطاع الثقافي المتنوّعة والمعقّدة، وتعتمد لأجل تحقيق ذلك على مجموعة من المبادئ الرئيسية:
• تنظيم عدد من الفعاليات الكبرى والنوعية، وترك تنظيم غالبية الفعاليات مثل المعارض والأنشطة الفنية والعروض لكيانات أخرى ضمن المنظومة الثقافية الأشمل في المملكة.
• الحرص على دورها جهة قيادية تشرف على القطاع الثقافي، وتعنى بشكل رئيسي بتنميته ودعم الناشطين فيه، وترحب الوزارة بمبادرات الأطراف الثقافية المختلفة، وتشجع على مثل هذه المبادرات، كما ستوفر الوزارة العديد من فرص الشراكة والتعاون.
• ستركز الوزارة في عملها على أولويات التنمية الثقافية، وعلى التوجيه العام للقطاع ومكوناته كما هي محددة في الرؤية والتوجهات، وستمنح الوزارة الكيانات والجهات المختصة الحرية اللازمة لإدارة أنشطتهم الخاصة والتحرك بفعالية ومرونة.