صدر المعهد الدوليّ للدراسات الإيرانية «رصانة» كتاباً بعنوان «الديمقراطية في إيران: أسباب الفشل واحتمالات النجاح».
ويقدِّم الكتاب وهو من تأليف أستاذ علم الاجتماع في جامعة دارتماوث الأمريكية المختص في الشأن الإيراني والثورات الاجتماعية والصراعات السياسية، إطارًا جديدًا لفهم الديمقراطية في البلدان التي تحكمها الأنظمة الراديكالية، وعرضاً تحليليًا وتاريخيًا موثقًا، عبر دراسة الأوضاع الحالية لعملية الإصلاح في إيران ومستقبلها.
ويتتبع الكتاب تطور النظام الثيوقراطي الإيراني «الحكومة الدينية»، ودراسة التحديات التي واجهت إيران التي لا تزال قائمة مثل هجرة العقول، وأجواء التضييق داخل البلاد، وغيرها بين مرحلتين زمنيتين.
ويتناول الكتاب في سرد زمني الأحداث ما قبل اندلاع الثورة الإيرانية عام 1979م، وتعريفاً بطبيعة النظام الإيراني عبر المقارنات مع عدة دول للوصول إلى الفهم العميق للحالة الإيرانية قبل وبعد الثورة، مسلطاً الضوء على الفجوة العميقة بين المساعي الجوهرية لشِقَّي النظام من خلال تياريه الإصلاحي والمحافظ، وعلى أدوات الضغط من كلتا الجهتين على بعضهما وكيفية انعكاس هذين التيارين على تشكيل سياسة إيران الداخلية والخارجية.
ويقدِّم الكتاب وهو من تأليف أستاذ علم الاجتماع في جامعة دارتماوث الأمريكية المختص في الشأن الإيراني والثورات الاجتماعية والصراعات السياسية، إطارًا جديدًا لفهم الديمقراطية في البلدان التي تحكمها الأنظمة الراديكالية، وعرضاً تحليليًا وتاريخيًا موثقًا، عبر دراسة الأوضاع الحالية لعملية الإصلاح في إيران ومستقبلها.
ويتتبع الكتاب تطور النظام الثيوقراطي الإيراني «الحكومة الدينية»، ودراسة التحديات التي واجهت إيران التي لا تزال قائمة مثل هجرة العقول، وأجواء التضييق داخل البلاد، وغيرها بين مرحلتين زمنيتين.
ويتناول الكتاب في سرد زمني الأحداث ما قبل اندلاع الثورة الإيرانية عام 1979م، وتعريفاً بطبيعة النظام الإيراني عبر المقارنات مع عدة دول للوصول إلى الفهم العميق للحالة الإيرانية قبل وبعد الثورة، مسلطاً الضوء على الفجوة العميقة بين المساعي الجوهرية لشِقَّي النظام من خلال تياريه الإصلاحي والمحافظ، وعلى أدوات الضغط من كلتا الجهتين على بعضهما وكيفية انعكاس هذين التيارين على تشكيل سياسة إيران الداخلية والخارجية.