انطلقت مساء الثلاثاء الماضي، في مركز الملك فهد الثقافي بالرياض فعاليات وأعمال معرض كتاب الطفل، والذي تشارك فيه أكثر من 36 دار نشر وطنية وعربية، وجهات متخصصة في تعليم وتثقيف وترفيه الطفل.
وأوضح المشرف على الشؤون الثقافية بوزارة الإعلام عبدالله الكناني، الذي افتتح هذه الفعالية التي تنظمها وزارة الإعلام، أن المعرض يمثل تظاهرة ثقافية مهمة، ما زالت تواصل نجاحاً رافقها منذ انطلاقتها العام الماضي، وعدّها من الفعاليات التي تحظى باهتمام الوزارة، والذي يأتي في إطار اهتمامها الكبير بثقافة الطفل وتنمية مهاراته واكتشاف مواهبه، بوصفه النواة للمستقبل الذي نتطلع جميعاً للمشاركة والإسهام في إعداده وتأهيله بصورة جيدة ومثالية لضمان قادة وكوادر يصنعون للوطن الأفضل والكثير من الرقي والنهضة، مؤكداً أن هذا الأمر لن يتسنى إلا بتنمية ثقافة القراءة لديه لأنها أساس المعرفة وأداة النجاح والتقدم.
وأشار الكناني إلى أن استضافة دور النشر والجهات المتخصصة والخبيرة بشؤون الطفل، إلى جانب إقامة ورش عمل تدريبية في مجال القراءة والكتابة للطفل، جميعها تهدف إلى تنمية حب القراءة والاطلاع لدى الأطفال، إضافة إلى جملة من الفعاليات المصاحبة والتي تشمل استعراض المواهب ومسرح الطلاب ومسرح القصص وغيرها من الفعاليات.
يذكر أن ورش العمل المصاحبة للمعرض انطلقت بالتزامن مع تدشين المعرض الذي استقبل في الفترة الصباحية، طلاب المدارس والروضات، وبلغ عددها 16 مدرسة وروضة، فيما فتح أبوابه في الفترة المسائية لاستقبال العائلات التي توافدت منذ بدايته بشكلٍ يؤكد أنه بات فعالية ينتظرها المجتمع بصورة سنوية.
وأوضح المشرف على الشؤون الثقافية بوزارة الإعلام عبدالله الكناني، الذي افتتح هذه الفعالية التي تنظمها وزارة الإعلام، أن المعرض يمثل تظاهرة ثقافية مهمة، ما زالت تواصل نجاحاً رافقها منذ انطلاقتها العام الماضي، وعدّها من الفعاليات التي تحظى باهتمام الوزارة، والذي يأتي في إطار اهتمامها الكبير بثقافة الطفل وتنمية مهاراته واكتشاف مواهبه، بوصفه النواة للمستقبل الذي نتطلع جميعاً للمشاركة والإسهام في إعداده وتأهيله بصورة جيدة ومثالية لضمان قادة وكوادر يصنعون للوطن الأفضل والكثير من الرقي والنهضة، مؤكداً أن هذا الأمر لن يتسنى إلا بتنمية ثقافة القراءة لديه لأنها أساس المعرفة وأداة النجاح والتقدم.
وأشار الكناني إلى أن استضافة دور النشر والجهات المتخصصة والخبيرة بشؤون الطفل، إلى جانب إقامة ورش عمل تدريبية في مجال القراءة والكتابة للطفل، جميعها تهدف إلى تنمية حب القراءة والاطلاع لدى الأطفال، إضافة إلى جملة من الفعاليات المصاحبة والتي تشمل استعراض المواهب ومسرح الطلاب ومسرح القصص وغيرها من الفعاليات.
يذكر أن ورش العمل المصاحبة للمعرض انطلقت بالتزامن مع تدشين المعرض الذي استقبل في الفترة الصباحية، طلاب المدارس والروضات، وبلغ عددها 16 مدرسة وروضة، فيما فتح أبوابه في الفترة المسائية لاستقبال العائلات التي توافدت منذ بدايته بشكلٍ يؤكد أنه بات فعالية ينتظرها المجتمع بصورة سنوية.