فازت الكاتبة الإنجليزية «انجالي رائف»، التي تعمل بجمعية خيرية لمناهضة المرأة، بجائزة ووترستون البريطانية لكتب الأطفال عن روايتها الأولى بعنوان «الصبي في الجزء الخلفي من الفصل».
وكتبت «انجالي رائف» روايتها الأولى أثناء شفائها من عملية جراحية، وقبل إجراء العملية قيل لها إن لديها 3 أسابيع فقط للعيش؛ لذا أجرت عملية جراحية وتمكنت من الشفاء.
وكل ما فكرت به «انجالي رائف» أثناء فترة شفائها النساء اللاتي التقت بهن أثناء العمل في مخيمات اللاجئين في كالية بفرنسا، وخصوصاً سورية تدعى «زينب» أنجبت طفلاً أسمته «ريحان»، وذلك بحسب ما ذكر موقع «الجارديان».
ومن هنا بدأت «انجالي» التفكير في روايتها «الصبي في الجزء الخلفي من الفصل»، وقالت إنها لم تستطع التوقف عن التفكير في «ريحان». وفي أحد أجزاء الرواية تشير الكاتبة إلى قصة لاجئ يبلغ من العمر 9 سنوات يدعى أحمد، فر من الحرب في سورية، واكتشف زملاؤه في فصله أنه بعيد عن أسرته؛ لذا وضعوا خطة لمساعدته. وتمكنت انجالي رائف من إخراج ابتسامة من كل من يقرأ الرواية، فهي تأخذهم في مغامرة طموحة ممتعة بشكل استثنائي.
وكتبت «انجالي رائف» روايتها الأولى أثناء شفائها من عملية جراحية، وقبل إجراء العملية قيل لها إن لديها 3 أسابيع فقط للعيش؛ لذا أجرت عملية جراحية وتمكنت من الشفاء.
وكل ما فكرت به «انجالي رائف» أثناء فترة شفائها النساء اللاتي التقت بهن أثناء العمل في مخيمات اللاجئين في كالية بفرنسا، وخصوصاً سورية تدعى «زينب» أنجبت طفلاً أسمته «ريحان»، وذلك بحسب ما ذكر موقع «الجارديان».
ومن هنا بدأت «انجالي» التفكير في روايتها «الصبي في الجزء الخلفي من الفصل»، وقالت إنها لم تستطع التوقف عن التفكير في «ريحان». وفي أحد أجزاء الرواية تشير الكاتبة إلى قصة لاجئ يبلغ من العمر 9 سنوات يدعى أحمد، فر من الحرب في سورية، واكتشف زملاؤه في فصله أنه بعيد عن أسرته؛ لذا وضعوا خطة لمساعدته. وتمكنت انجالي رائف من إخراج ابتسامة من كل من يقرأ الرواية، فهي تأخذهم في مغامرة طموحة ممتعة بشكل استثنائي.