يطلق مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني في الثاني من شهر شعبان أسبوعاً للتلاحم الوطني، في منطقة الباحة بمشاركة عدد من العلماء والمثقفين والمفكرين وأصحاب الرأي والفاعلين وأفراد المجتمع، ويستضيف النادي الأدبي في الباحة الفعاليات التي تستمر أسبوعاً، وتتضمن برامج وندوات وورش عمل تستهدف جميع الفئات العمرية والتوجهات والاهتمامات المختلفة، وتنطلق فعاليات اليوم الأول ببرنامج «نحن أبناء كوكب الأرض»، تليها حفلة الافتتاح وتدشين أسبوع التلاحم، وتبدأ فعاليات اليوم الثاني بورشة عمل شبابية لصنع مبادرات وطنية لتعزيز اللحمة الوطنية، يليها برنامج تدريب الشباب (الحوار المجتمعي)، إضافة إلى محاضرة لعضو هيئة كبار العلماء الدكتور صالح بن عبدالله بن حميد بعنوان «أمة وسطا». وخصصت فعاليات اليوم الثالث لبرنامج تدريب الشباب والفتيات (تبيان) على الوقاية من التطرف، يليه مقهى حواري بعنوان «تطلعات شبابية». تليه أمسية وطنية وندوة «دور وسائط الإعلام الجديد في المحافظة على الوطنية». ويتضمن اليوم الرابع فعالية «تجارب وطنية».
وتختتم فعاليات اليوم بلقاء حواري بعنوان الباحة 2030.
ويأتي تنظيم أسبوع التلاحم الوطني في منطقة الباحة استمراراً للمسيرة الناجحة لبرنامج تلاحم الذي نظمه المركز في كافة مناطق المملكة، تحقيقاً لرؤيته المستقبلية لنشر وترسيخ مفاهيم الحوار في المجتمع السعودي، وتعزيز قيم التعايش والتنوع والاعتدال والتسامح والتلاحم الوطني، والمحافظة على كل ما يهدد وحدة النسيج الوطني ويهدف إلى المحافظة على الانتماء والتعايش والتلاحم الوطني، واستنهاض دور العلماء والمثقفين لتعزيز مفاهيم وممارسات الحوار وقيم التسامح للمحافظة على اللحمة الوطنية، إضافة إلى خلق مبادرات شبابية تخدم المنطقة والوطن وتعزز مفاهيم التلاحم الوطني، فضلاً عن تحقيق القيم الفكرية والاجتماعية التي تتضمنها رؤية المملكة 2030 التي تؤكد أهمية تعزيز منهج الوسطية والتسامح.
وتختتم فعاليات اليوم بلقاء حواري بعنوان الباحة 2030.
ويأتي تنظيم أسبوع التلاحم الوطني في منطقة الباحة استمراراً للمسيرة الناجحة لبرنامج تلاحم الذي نظمه المركز في كافة مناطق المملكة، تحقيقاً لرؤيته المستقبلية لنشر وترسيخ مفاهيم الحوار في المجتمع السعودي، وتعزيز قيم التعايش والتنوع والاعتدال والتسامح والتلاحم الوطني، والمحافظة على كل ما يهدد وحدة النسيج الوطني ويهدف إلى المحافظة على الانتماء والتعايش والتلاحم الوطني، واستنهاض دور العلماء والمثقفين لتعزيز مفاهيم وممارسات الحوار وقيم التسامح للمحافظة على اللحمة الوطنية، إضافة إلى خلق مبادرات شبابية تخدم المنطقة والوطن وتعزز مفاهيم التلاحم الوطني، فضلاً عن تحقيق القيم الفكرية والاجتماعية التي تتضمنها رؤية المملكة 2030 التي تؤكد أهمية تعزيز منهج الوسطية والتسامح.