أثبتت المسابقات الشعرية أن المرأة الخليجية قادرة على منافسة الرجل بقوة في مضمار الشعر، ولعل فوز الشاعرة السعودية بشاير المقبل بالمركز الثالث في مسابقة الملك عبدالعزيز للأدب الشعبي «فرسان القصيد»، وفوز الشاعرة الإماراتية شيخة المطيري بالمركز الثاني في مسابقة «أمير الشعراء»، يعد المثال الأوضح لقدرة الشاعرة الخليجية على مقارعة الرجل في ميدان القوافي بشقيها الفصيح والعامي.
من جهتها، أكدت الشاعرة شيخة المطيري بحضورها أنها عبرت عن حضور الأنثى، واجتازت أصعب المراحل بداية من الوقوف بجسارة أمام لجنة التحكيم، حتى تخطي اختبار الارتجال والوثوب إلى القمة عن جدارة واستحقاق.
تقول المطيري: «لم أنتبه لحصولي على المركز الثاني أثناء إعلان النتائج، إذ كنت أظن أن ترتيبي كان أقل من ذلك»، لافتة إلى أنها مثلت صوت الأنثى العربية خلال هذه المشاركة التي حققت لديها جملة من الأهداف.
من جهتها، قالت الشاعرة السعودية بشاير المقبل، بعد فوزها بالمركز الثالث وحصولها على جائزة مالية بلغت مليون ريال سعودي: «نحن النساء السعوديات عظيمات، وبإمكاننا أن نصل ونحقق الإنجازات بفضل الله ثم بفضل الدعم اللا محدود الذي نتلقاه من قيادتنا وعلى رأسها الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد الأمير محمد بن سلمان- حفظهما الله».
وشددت على أن حجاب المرأة والتزامها بالدين ليس عائقا أبدا في طريق نجاحها وتميزها وتفوقها وتحقيق الإنجازات.
من جهتها، أكدت الشاعرة شيخة المطيري بحضورها أنها عبرت عن حضور الأنثى، واجتازت أصعب المراحل بداية من الوقوف بجسارة أمام لجنة التحكيم، حتى تخطي اختبار الارتجال والوثوب إلى القمة عن جدارة واستحقاق.
تقول المطيري: «لم أنتبه لحصولي على المركز الثاني أثناء إعلان النتائج، إذ كنت أظن أن ترتيبي كان أقل من ذلك»، لافتة إلى أنها مثلت صوت الأنثى العربية خلال هذه المشاركة التي حققت لديها جملة من الأهداف.
من جهتها، قالت الشاعرة السعودية بشاير المقبل، بعد فوزها بالمركز الثالث وحصولها على جائزة مالية بلغت مليون ريال سعودي: «نحن النساء السعوديات عظيمات، وبإمكاننا أن نصل ونحقق الإنجازات بفضل الله ثم بفضل الدعم اللا محدود الذي نتلقاه من قيادتنا وعلى رأسها الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد الأمير محمد بن سلمان- حفظهما الله».
وشددت على أن حجاب المرأة والتزامها بالدين ليس عائقا أبدا في طريق نجاحها وتميزها وتفوقها وتحقيق الإنجازات.