يواصل جناح المملكة المشارك في معرض تونس الدولي للكتاب في دورته الـ 35 تنفيذ برامجه وفعالياته اليومية المنوعة وسط حضور لافت من مختلف زوار المعرض.
فقد حرص الجناح وبشكل يومي على تقديم آلاف النسخ من المصحف الشريف بلغات وطبعات مختلفة، ما عكس حجم العناية الكبيرة التي توليها حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وولي عهده الأمين ـ حفظهما الله ـ ممثلة بمجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف، في حفظ وطباعة القرآن الكريم وتقديمه للمسلمين في مختلف المحافل الثقافية التي تشارك بها المملكة بمختلف دول العالم.
ومن جانب آخر، حظي ركن الطفل باهتمام كبير من قبل الأطفال والأولياء على حد سواء، إذ يتيح الركن الفرصة لمطالعة القصص وتلوين المطبوعات وتعليق أفضل الرسومات على جدار الركن لتشجيع الأطفال على الرسم والتلوين وإخراج مخزوناتهم الفكرية الصغيرة ومساعدتهم بالتالي على بناء الثقة في أنفسهم.
بدوره، سلط الجناح وعبر مطويات تعريفية الضوء على ما تقدمه حكومة المملكة سنوياً من منح دراسية للطلبة المميزين من مختلف دول العالم، وذلك انطلاقاً من الاهتمام المتزايد الذي توليه القيادة الرشيدة ـ أيدها الله ـ بنشر العلم ودعم البحث العلمي سعياً للتواصل العلمي والثقافي مع شعوب العالم والمشاركة في الارتقاء بالحضارة الإنسانية.
ولعل ما يميز جناح المملكة كعادته في كل عام هو الحرص على استقبال الزوار بالتمر والقهوة العربية، وهو ما يعكس حسن الاستقبال والضيافة كمظهر من مظاهر الكرم الذي يعد من التقاليد والعادات والتراث العربي الأصيل.
يذكر أن المملكة تشارك في المعرض بجناح يضم 25 جهة تمثل عدداً من الوزارات والمكتبات والجامعات والأندية الأدبية، وتقدم أكثر من 1500 عنوان تضم مختلف التخصصات العلمية والتربوية والثقافية وغيرها.
فقد حرص الجناح وبشكل يومي على تقديم آلاف النسخ من المصحف الشريف بلغات وطبعات مختلفة، ما عكس حجم العناية الكبيرة التي توليها حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وولي عهده الأمين ـ حفظهما الله ـ ممثلة بمجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف، في حفظ وطباعة القرآن الكريم وتقديمه للمسلمين في مختلف المحافل الثقافية التي تشارك بها المملكة بمختلف دول العالم.
ومن جانب آخر، حظي ركن الطفل باهتمام كبير من قبل الأطفال والأولياء على حد سواء، إذ يتيح الركن الفرصة لمطالعة القصص وتلوين المطبوعات وتعليق أفضل الرسومات على جدار الركن لتشجيع الأطفال على الرسم والتلوين وإخراج مخزوناتهم الفكرية الصغيرة ومساعدتهم بالتالي على بناء الثقة في أنفسهم.
بدوره، سلط الجناح وعبر مطويات تعريفية الضوء على ما تقدمه حكومة المملكة سنوياً من منح دراسية للطلبة المميزين من مختلف دول العالم، وذلك انطلاقاً من الاهتمام المتزايد الذي توليه القيادة الرشيدة ـ أيدها الله ـ بنشر العلم ودعم البحث العلمي سعياً للتواصل العلمي والثقافي مع شعوب العالم والمشاركة في الارتقاء بالحضارة الإنسانية.
ولعل ما يميز جناح المملكة كعادته في كل عام هو الحرص على استقبال الزوار بالتمر والقهوة العربية، وهو ما يعكس حسن الاستقبال والضيافة كمظهر من مظاهر الكرم الذي يعد من التقاليد والعادات والتراث العربي الأصيل.
يذكر أن المملكة تشارك في المعرض بجناح يضم 25 جهة تمثل عدداً من الوزارات والمكتبات والجامعات والأندية الأدبية، وتقدم أكثر من 1500 عنوان تضم مختلف التخصصات العلمية والتربوية والثقافية وغيرها.