أطلقت سفارة دولة الإمارات العربية المتحدة في الرياض، بالتعاون مع «مبادرة الشيخة فاطمة بنت محمد بن زايد» معرض عام التسامح الذي بحث عبر فعالياته المتنوعة أهمية تطوير برامج هادفة لتعزيز الحراك الثقافي.
وركز على دور الاقتصاد وقطاعات الأعمال في تشجيع وتمكين ودعم الثقافة، مع التأكيد على الدور الفاعل للابتكار والتكنولوجيا في دعم المشهد الثقافي.
وشهد المعرض الذي تنظمه السفارة الإماراتية ليومين ضمن احتفالاتها بعام التسامح حضور نخبة من كبار المسؤولين ورواد المعرفة وقيادات مؤسسات ثقافية فاعلة على مستوى البلدين مثل مؤسسة مسك الخيرية، وزارة الخارجية والتعاون الدولي، وأثر غاليري، ودبي للثقافة، والمجلس الفني السعودي، والجمعية العربية السعودية للثقافة والفنون.
وقال سفير دولة الإمارات لدى المملكة الشيخ شخبوط آل نهيان: «إن الحراك الثقافي والمعرفي النوعي الذي تشهده حالياً كل من المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات، بتوجيهات سامية من قيادتهما الرشيدة، هو رسالة تسامح مشتركة، من البلدين الشقيقين، وجهتها المستقبل، وساحتها العالم، وهويتها الإنسان في كل مكان».
وأضاف: «تقدّم حيوية الحراك الثقافي في بلدينا الشقيقين ثقافة منطقتنا لشعوب العالم بألوان الطيف الكاملة، وتشجع تبادل الأفكار والمعرفة والتواصل مع العالم الواسع، بثقة المثقف المنسجم مع نفسه، والمتناغم مع محيطه، والمؤمن بقيمه، والحريص على هويته، والمنفتح على عالمه».
وهنّأ آل نهيان المملكة قيادة وحكومة وشعباً بخطوة إعلان وزارة الثقافة السعودية لرؤيتها وتوجهاتها الإستراتيجية أخيراً، لتستكمل بذلك مختلف ركائز تحقيق رؤية المملكة 2030، وتبرز قيم التنوّع والتعدد والانفتاح، وتدعم استدامة مسارات التنمية والازدهار.
وتضمّن المعرض جلستين حواريتين رئيستين بحثتا النقاط المشتركة بين دعم التنمية الاقتصادية المستدامة وتطوير برامج ثقافية هادفة لتعزيز الحراك الثقافي، كما ركزتا على دور الاقتصاد وقطاعات الأعمال في تشجيع وتمكين ودعم الثقافة بمبادراتها وفعالياتها وبرامجها، ودور الابتكار والتكنولوجيا وتطبيقاتها المتنوعة في دعم المشهد الثقافي. وشهد المعرض كذلك عروضاً فنية تحت عنوان «مشروع سجادة السلام».
وركز على دور الاقتصاد وقطاعات الأعمال في تشجيع وتمكين ودعم الثقافة، مع التأكيد على الدور الفاعل للابتكار والتكنولوجيا في دعم المشهد الثقافي.
وشهد المعرض الذي تنظمه السفارة الإماراتية ليومين ضمن احتفالاتها بعام التسامح حضور نخبة من كبار المسؤولين ورواد المعرفة وقيادات مؤسسات ثقافية فاعلة على مستوى البلدين مثل مؤسسة مسك الخيرية، وزارة الخارجية والتعاون الدولي، وأثر غاليري، ودبي للثقافة، والمجلس الفني السعودي، والجمعية العربية السعودية للثقافة والفنون.
وقال سفير دولة الإمارات لدى المملكة الشيخ شخبوط آل نهيان: «إن الحراك الثقافي والمعرفي النوعي الذي تشهده حالياً كل من المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات، بتوجيهات سامية من قيادتهما الرشيدة، هو رسالة تسامح مشتركة، من البلدين الشقيقين، وجهتها المستقبل، وساحتها العالم، وهويتها الإنسان في كل مكان».
وأضاف: «تقدّم حيوية الحراك الثقافي في بلدينا الشقيقين ثقافة منطقتنا لشعوب العالم بألوان الطيف الكاملة، وتشجع تبادل الأفكار والمعرفة والتواصل مع العالم الواسع، بثقة المثقف المنسجم مع نفسه، والمتناغم مع محيطه، والمؤمن بقيمه، والحريص على هويته، والمنفتح على عالمه».
وهنّأ آل نهيان المملكة قيادة وحكومة وشعباً بخطوة إعلان وزارة الثقافة السعودية لرؤيتها وتوجهاتها الإستراتيجية أخيراً، لتستكمل بذلك مختلف ركائز تحقيق رؤية المملكة 2030، وتبرز قيم التنوّع والتعدد والانفتاح، وتدعم استدامة مسارات التنمية والازدهار.
وتضمّن المعرض جلستين حواريتين رئيستين بحثتا النقاط المشتركة بين دعم التنمية الاقتصادية المستدامة وتطوير برامج ثقافية هادفة لتعزيز الحراك الثقافي، كما ركزتا على دور الاقتصاد وقطاعات الأعمال في تشجيع وتمكين ودعم الثقافة بمبادراتها وفعالياتها وبرامجها، ودور الابتكار والتكنولوجيا وتطبيقاتها المتنوعة في دعم المشهد الثقافي. وشهد المعرض كذلك عروضاً فنية تحت عنوان «مشروع سجادة السلام».