أعلن رئيس مجلس إدارة الجمعية العربية السعودية للثقافة والفنون الدكتور عمر السيف، اليوم (الخميس)، استقالته من رئاسة مجلس إدارة الجمعية.
وقال السيف في سلسلة تغريدات عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي «تويتر»: «بعد سنة وعشرة أشهر من العمل في الجمعية، وبعد أن أصبحت الثقافة في المملكة تتنفس في جو صحي بقيادة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، وإشراف وزير الثقافة الأمير بدر بن فرحان، قُبلت استقالتي اليوم، معتذراً للجميع عن أي تقصير طوال مدة عملي، فقد بذلت كل ما أستطيع، وعملت مع زملائي بإمكانات ضعيفة وهمم عالية».
وأضاف: «أعتذر للزملاء جميعاً إن كنت خذلتهم باستقالتي، ولكني سبق أن ذكرت للمسؤولين حين كُلّفت بهذه المهمة الوطنية بأني سأبقى لمدة سنتين فقط أو أقل، لأتيح الفرصة لغيري، ولتتجدد الدماء، وأتوجّه بالشكر الجزيل إلى الأمير المثقف بدر بن فرحان، وإلى وزير الإعلام المُحفّز تركي الشبانة، وإلى الداعم المميز وكيل وزارة الإعلام ناصر الحجيلان، على ما لقيته من اهتمام وما سمعته منهم من كلماتٍ مسحت حبّات العرق».
وتقدم السيف بالشكر لزملاءه في مجلس الإدارة وللمدير العام والأصدقاء في الإدارة، ومديري الفروع وأعضائها ممن نزلوا إلى الميدان ليخدموا ثقافة هذا الوطن بكل تفانٍ وإخلاص، مشيراً إلى أن كل هؤلاء أكدوا عملياً أنّ الشباب السعودي «جبال طويق» همةً وإخلاصاً وإبداعاً.
واختتم الدكتور عمر السيف سلسلة تغريداته قائلاً: «أشكر الزملاء الذين عملوا معنا ثم غادرونا، مثلما أحيّي المثقفين والفنانين الذين أعطوا بشغف وحبّ، والأسماء الثقافية الكبرى التي تطوعت بوقتها وجهدها لخدمة ثقافة الوطن، وبإذن الله تتاح لي الفرصة لذكرهم وشكرهم واحداً واحداً».
وقال السيف في سلسلة تغريدات عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي «تويتر»: «بعد سنة وعشرة أشهر من العمل في الجمعية، وبعد أن أصبحت الثقافة في المملكة تتنفس في جو صحي بقيادة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، وإشراف وزير الثقافة الأمير بدر بن فرحان، قُبلت استقالتي اليوم، معتذراً للجميع عن أي تقصير طوال مدة عملي، فقد بذلت كل ما أستطيع، وعملت مع زملائي بإمكانات ضعيفة وهمم عالية».
وأضاف: «أعتذر للزملاء جميعاً إن كنت خذلتهم باستقالتي، ولكني سبق أن ذكرت للمسؤولين حين كُلّفت بهذه المهمة الوطنية بأني سأبقى لمدة سنتين فقط أو أقل، لأتيح الفرصة لغيري، ولتتجدد الدماء، وأتوجّه بالشكر الجزيل إلى الأمير المثقف بدر بن فرحان، وإلى وزير الإعلام المُحفّز تركي الشبانة، وإلى الداعم المميز وكيل وزارة الإعلام ناصر الحجيلان، على ما لقيته من اهتمام وما سمعته منهم من كلماتٍ مسحت حبّات العرق».
وتقدم السيف بالشكر لزملاءه في مجلس الإدارة وللمدير العام والأصدقاء في الإدارة، ومديري الفروع وأعضائها ممن نزلوا إلى الميدان ليخدموا ثقافة هذا الوطن بكل تفانٍ وإخلاص، مشيراً إلى أن كل هؤلاء أكدوا عملياً أنّ الشباب السعودي «جبال طويق» همةً وإخلاصاً وإبداعاً.
واختتم الدكتور عمر السيف سلسلة تغريداته قائلاً: «أشكر الزملاء الذين عملوا معنا ثم غادرونا، مثلما أحيّي المثقفين والفنانين الذين أعطوا بشغف وحبّ، والأسماء الثقافية الكبرى التي تطوعت بوقتها وجهدها لخدمة ثقافة الوطن، وبإذن الله تتاح لي الفرصة لذكرهم وشكرهم واحداً واحداً».