أبدى عدد من المثقفين تفاؤلهم بموافقة مجلس الوزراء على نقل مهمات الإشراف على مهرجان الجنادرية لوزارة الثقافة منذ الدورة المقبلة 1441، وعبّر مثقفون عن امتنانهم لما حققته وزارة الحرس الوطني من نجاحات طيلة ما يزيد على 3 عقود، متطلعين لنجاحات أكبر من الوزارة الفتيّة واعتماد التراكمية الإيجابية ليؤدي المهرجان أهدافه المخطط لها على مستوى محلي وعربي ودولي.
وعدّ الروائي عواض شاهر القرار تحولاً كبيراً في إدارة مهرجان الجنادرية، مثمناً لوزارة الحرس الوطني ما أنجزت من مستوى مشرف طوال العقود الماضية سواء من جهة التنظيم أو الإشراف المباشر أو حسن التعامل مع الضيوف ورقي التعاطي مع الجميع. وقال: «ننتظر من وزارة الثقافة مقاربة مماثلة أو أفضل إن تيسر ذلك».
فيما عده الكاتب نمر النايف خطوة جريئة ورائعة وتزيد من إنتاجية المهرجان، وتطلع لأن تكون وزارة الثقافة خير خلف لخير سلف (وزارة الحرس الوطني)، وعبر عن شكره لهم على ما قدموه سابقاً، وأبدى استعداده للعمل التطوعي في المهرجان العالمي إن أذنت وزارة الثقافة.
ولفت الإعلامي منصور الخميس إلى أن القرار كان منتظراً، وعده الأفضل، وعبر عن شكره لقطاع الحرس الوطني الذي تحمل طيلة الفترة الماضية تنظيم وإدارة هذه الفعالية الوطنية، متمنياً لوزارة الثقافة التوفيق في إبراز الفعل الثقافي والتراثي ليكون المهرجان حدثاً وطنياً يقصده الناس من كل العالم.
وذهب الكاتب عبدالعزيز الساحلي إلى أن ضم ملف الفعاليات الثقافية تحت مظلة واحدة يسهم في توحيد الجهود ويرفع كفاءة التشغيل ويزيد من محتوى الإبداع الفكري والثقافي.
وعدّ الروائي عواض شاهر القرار تحولاً كبيراً في إدارة مهرجان الجنادرية، مثمناً لوزارة الحرس الوطني ما أنجزت من مستوى مشرف طوال العقود الماضية سواء من جهة التنظيم أو الإشراف المباشر أو حسن التعامل مع الضيوف ورقي التعاطي مع الجميع. وقال: «ننتظر من وزارة الثقافة مقاربة مماثلة أو أفضل إن تيسر ذلك».
فيما عده الكاتب نمر النايف خطوة جريئة ورائعة وتزيد من إنتاجية المهرجان، وتطلع لأن تكون وزارة الثقافة خير خلف لخير سلف (وزارة الحرس الوطني)، وعبر عن شكره لهم على ما قدموه سابقاً، وأبدى استعداده للعمل التطوعي في المهرجان العالمي إن أذنت وزارة الثقافة.
ولفت الإعلامي منصور الخميس إلى أن القرار كان منتظراً، وعده الأفضل، وعبر عن شكره لقطاع الحرس الوطني الذي تحمل طيلة الفترة الماضية تنظيم وإدارة هذه الفعالية الوطنية، متمنياً لوزارة الثقافة التوفيق في إبراز الفعل الثقافي والتراثي ليكون المهرجان حدثاً وطنياً يقصده الناس من كل العالم.
وذهب الكاتب عبدالعزيز الساحلي إلى أن ضم ملف الفعاليات الثقافية تحت مظلة واحدة يسهم في توحيد الجهود ويرفع كفاءة التشغيل ويزيد من محتوى الإبداع الفكري والثقافي.