صدر حديثا عن الدار العربية للعلوم ناشرون، الأعمال الشعرية الكاملة للشاعر السعودى إبراهيم عمر صعابي، فى 488 صفحة من القطع المتوسط.
يضم الكتاب «الأعمال الشعرية الكاملة» للشاعر صعابي التي جاءت تحت العناوين الآتية: حبيبتي والبحر، زورق في القلب، وقفات على الماء، وطني سيد البقاع، وطن في الأوردة، من شظايا الماء، أخاديد السراب، زرقةُ المواجع، وتغريدات شعرية.
وبحسب الناشر: «لقد أبدع إبراهيم عمر صعابي بروح الشاعر/ الإنسان في تصوير الطيف الشاسع من العواطف المتناقضة التي تغمر الإنسان خلال سنين حياته، من ذكرى حبيب ومنزل، إلى ذكرى أرض، إلى فرحة قلب، إلى عشق وطن، وحتى تكتمل الرسالة الفنية التي يريد إيصالها إلى المتلقي، يُصدر اليوم ديواناً شعرياً ضخماً يضم «الأعمال الشّعريّة الكاملة» ويتضمن (ثمانية دواوين شعرية) اكتملت عبر مسيرة إبداعية حافلة ومتميزة، وقد أضاف إليها الشاعر«تغريدات شعرية» متميزة.
وقول إبراهيم صعابي في قصيدة «ومضة أخيرة»،:
«وتظلّلنا – كالغيمة -/ لحظة شوق مورقةٌ بالأمَلِ المَوْعودْ/ نابضةٌ بالحُبّ الأسْمَى في (طلَحٍ مَنْضوُدْ)/ فيها: أسْمَاءٌ لا تُشْبهُها أسْماءْ/ تزهر.. في غُصْنٍ شَجَريِّ مَوْلودْ/ الخارجُ منهُ: مفقووودٌ.. مفقوودٌ.. مفقودْ/ حُلمي/ أن أتهادى في آخرِ غُصْنٍ/ يتدلَّى منهُ آخرُ عنقودْ».
يضم الكتاب «الأعمال الشعرية الكاملة» للشاعر صعابي التي جاءت تحت العناوين الآتية: حبيبتي والبحر، زورق في القلب، وقفات على الماء، وطني سيد البقاع، وطن في الأوردة، من شظايا الماء، أخاديد السراب، زرقةُ المواجع، وتغريدات شعرية.
وبحسب الناشر: «لقد أبدع إبراهيم عمر صعابي بروح الشاعر/ الإنسان في تصوير الطيف الشاسع من العواطف المتناقضة التي تغمر الإنسان خلال سنين حياته، من ذكرى حبيب ومنزل، إلى ذكرى أرض، إلى فرحة قلب، إلى عشق وطن، وحتى تكتمل الرسالة الفنية التي يريد إيصالها إلى المتلقي، يُصدر اليوم ديواناً شعرياً ضخماً يضم «الأعمال الشّعريّة الكاملة» ويتضمن (ثمانية دواوين شعرية) اكتملت عبر مسيرة إبداعية حافلة ومتميزة، وقد أضاف إليها الشاعر«تغريدات شعرية» متميزة.
وقول إبراهيم صعابي في قصيدة «ومضة أخيرة»،:
«وتظلّلنا – كالغيمة -/ لحظة شوق مورقةٌ بالأمَلِ المَوْعودْ/ نابضةٌ بالحُبّ الأسْمَى في (طلَحٍ مَنْضوُدْ)/ فيها: أسْمَاءٌ لا تُشْبهُها أسْماءْ/ تزهر.. في غُصْنٍ شَجَريِّ مَوْلودْ/ الخارجُ منهُ: مفقووودٌ.. مفقوودٌ.. مفقودْ/ حُلمي/ أن أتهادى في آخرِ غُصْنٍ/ يتدلَّى منهُ آخرُ عنقودْ».