يتوسط الأسواق التاريخية بسوق عكاظ في نسخته الثالثة عشرة - المقام حالياً ضمن موسم الطائف - ما يُعرف بـ«سوق الوراقين»، الذي يضم في جنباته 9 دكاكين تُمثل المهنة التي عُرفت بمهنة الوراقة في الجزيرة العربية منذ قرون، فيما عرفتها نجد في القرن التاسع الهجري بسبب نشاط الحركة العلمية آنذاك.
وحمل الوراقون - الذين يمثلون بعضاً من مناطق المملكة، ومشاركة مملكة المغرب كضيف شرف في السوق، وسورية - أحبارهم، ليُجسدوا الخط العربي، والمغربي وفنونه من خلال تعريف الزوار بأنواع الخطوط المتمثلة في المبسوط، والمجوهر، والثلث المغربي، والكوفي المغربي، والمسند، متطرقين في تعريفهم إلى تطور الخط العربي عبر التاريخ.
وحظي سوق الوراقين بإقبال الزوار المهتمين بمشاهدة عروض متنوعة من فن المخطوطات النادرة عبر الدكاكين المشاركة، في حين تأتي الفعالية الثقافية تعزيزاً لتوهج هذا الفن الذي يحمل بين طياته أهدافاً وأفكاراً ثقافية نوعية.
وحمل الوراقون - الذين يمثلون بعضاً من مناطق المملكة، ومشاركة مملكة المغرب كضيف شرف في السوق، وسورية - أحبارهم، ليُجسدوا الخط العربي، والمغربي وفنونه من خلال تعريف الزوار بأنواع الخطوط المتمثلة في المبسوط، والمجوهر، والثلث المغربي، والكوفي المغربي، والمسند، متطرقين في تعريفهم إلى تطور الخط العربي عبر التاريخ.
وحظي سوق الوراقين بإقبال الزوار المهتمين بمشاهدة عروض متنوعة من فن المخطوطات النادرة عبر الدكاكين المشاركة، في حين تأتي الفعالية الثقافية تعزيزاً لتوهج هذا الفن الذي يحمل بين طياته أهدافاً وأفكاراً ثقافية نوعية.