صدرت المجموعة المسرحية «عزف اليمام» عن النادي الأدبي الثقافي بجدة للمؤلف ياسر مدخلي في طبعتها الأولى، وهو مؤسس مسرح «كيف» وصاحب المركز الأول في جائزة الشارقة للتأليف المسرحي ٢٠١٨.
وقال المشرف على المطبوعات المسؤول الإداري بأدبي جدة الدكتور عبدالرحمن السلمي: «إن ياسر مدخلي كمسرحي عربي له عطاء ومكانة تدفعنا إلى الاهتمام بمنتجه الإبداعي، خصوصاً وأن الإشادات التي تلفت النظر إليه واهتمام المخرجين محلياً وخارجياً بتنفيذ نصوصه وما حققته تجاربه من جوائز خلال عشرين عاماً، وما نال أعماله من تعاطي الباحثين على مستوى دولي، مؤشر يؤكد أهمية تصدير منتجه مطبوعاً وتوفيره للنقاد والمثقفين والمبدعين».
استهل الكتاب بمقدمة للدكتور يوسف البحري أستاذ الدراماتورجيا في جامعة سوسة بتونس، والذي وصف مدخلي بأنه متمكن من بلاغة المسرح بعناصره المرئية والسمعية.
وتتضمن هذه المجموعة سبعة نصوص مسرحية هي: «الإنسان والآخر، والحرب حبّا، والفاني، وحفلة يوم العنادل، وإخوان الشياطين، وثورة الصناديق، وعزف اليمام».
من جهته، ذكر ياسر مدخلي، أن هذه المجموعة تشكل ملامحاً لتجربته التأليفية في المسرح وتنوعها، متمنياً أن يوفق كسب قارئ جديد للنص المسرحي، يستوعب عواطف الشعر وسرد حكايات الرواية، ويعزف إيقاع الموسيقى ويحفز طاقة الخيال، مقدماً الشكر لنادي جدة الأدبي على اهتمامه بجمع هذه النصوص وحرصه على إصدارها في هذه الطبعة المميزة.
وقال المشرف على المطبوعات المسؤول الإداري بأدبي جدة الدكتور عبدالرحمن السلمي: «إن ياسر مدخلي كمسرحي عربي له عطاء ومكانة تدفعنا إلى الاهتمام بمنتجه الإبداعي، خصوصاً وأن الإشادات التي تلفت النظر إليه واهتمام المخرجين محلياً وخارجياً بتنفيذ نصوصه وما حققته تجاربه من جوائز خلال عشرين عاماً، وما نال أعماله من تعاطي الباحثين على مستوى دولي، مؤشر يؤكد أهمية تصدير منتجه مطبوعاً وتوفيره للنقاد والمثقفين والمبدعين».
استهل الكتاب بمقدمة للدكتور يوسف البحري أستاذ الدراماتورجيا في جامعة سوسة بتونس، والذي وصف مدخلي بأنه متمكن من بلاغة المسرح بعناصره المرئية والسمعية.
وتتضمن هذه المجموعة سبعة نصوص مسرحية هي: «الإنسان والآخر، والحرب حبّا، والفاني، وحفلة يوم العنادل، وإخوان الشياطين، وثورة الصناديق، وعزف اليمام».
من جهته، ذكر ياسر مدخلي، أن هذه المجموعة تشكل ملامحاً لتجربته التأليفية في المسرح وتنوعها، متمنياً أن يوفق كسب قارئ جديد للنص المسرحي، يستوعب عواطف الشعر وسرد حكايات الرواية، ويعزف إيقاع الموسيقى ويحفز طاقة الخيال، مقدماً الشكر لنادي جدة الأدبي على اهتمامه بجمع هذه النصوص وحرصه على إصدارها في هذه الطبعة المميزة.