أقام اتحاد كتاب وأدباء الإمارات أخيراً أمسية تأبينية وفاءً للشاعر والأديب الراحل حبيب الصايغ، بحضور وزيرة الثقافة وتنمية المعرفة نورة بنت محمد الكعبي، ووزير الدولة زكي أنور نسيبة، ونخبة من الكتاب والمثقفين والشعراء من الإمارات والوطن العربي، الذين حرصوا على المشاركة في أمسية الوفاء تقديراً لشخصه ودوره الثقافي، وهو الذي ترك إرثاً ثقافياً وإعلامياً وأدبياً مهماً، يخلد ذكراه وسيرته التي ستظل راسخة في أذهان الأدباء والمثقفين.
وأضحت وزيرة الثقافة الإماراتية نورة الكعبي، أنها عرفت الراحل في مرحلة مبكرة من عمرها، إذ كانت زوجته معلمتها في المرحلة الابتدائية، واعتاد الراحل أن يصطحبها، وسمعت اسمه لأول مرة من والدتها التي كانت مديرة مدرسة، وقالت: «خسرنا قامة ثقافية وأدبية لكن كلماته باقية فينا، شعلة متقدة بالفكر والأدب والشعر».
وذكرت أن الراحل أحد رواد المدرسة الشعرية الإماراتية العصرية، وجمع العمل الصحفي والأدبي وأبدع في كليهما، ورغم رحيله فإن إرثه لا يزال ينبض في العروق، ونستلهم من سيرته حب الوطن وهو الوطني المخلص، بوصلته متجهة دائماً نحو الوطن لم تحد يوماً عن الطريق، وأكدت في كلمتها أن تجربته الوطنية الفريدة في مسارها ينبغي أن تدون وتحفظ وتدرس لأجيال المستقبل.
وأضحت وزيرة الثقافة الإماراتية نورة الكعبي، أنها عرفت الراحل في مرحلة مبكرة من عمرها، إذ كانت زوجته معلمتها في المرحلة الابتدائية، واعتاد الراحل أن يصطحبها، وسمعت اسمه لأول مرة من والدتها التي كانت مديرة مدرسة، وقالت: «خسرنا قامة ثقافية وأدبية لكن كلماته باقية فينا، شعلة متقدة بالفكر والأدب والشعر».
وذكرت أن الراحل أحد رواد المدرسة الشعرية الإماراتية العصرية، وجمع العمل الصحفي والأدبي وأبدع في كليهما، ورغم رحيله فإن إرثه لا يزال ينبض في العروق، ونستلهم من سيرته حب الوطن وهو الوطني المخلص، بوصلته متجهة دائماً نحو الوطن لم تحد يوماً عن الطريق، وأكدت في كلمتها أن تجربته الوطنية الفريدة في مسارها ينبغي أن تدون وتحفظ وتدرس لأجيال المستقبل.