حددت وزارة الثقافة شهر نوفمبر في 2020 موعدا لانطلاق المهرجان الوطني للتراث والثقافة (الجنادرية)، بعد تسلّمها مهمة الإشراف على المهرجان من وزارة الحرس الوطني في شهر يوليو الماضي. وبدأت وزارة الثقافة استعداداتها لتقديم دورة مميزة تستكمل بها النجاحات التي حققها المهرجان في سنواته السابقة. وأكد المتحدث باسم الوزارة عبدالكريم الحميد أن الوزارة تسعى لتطوير المحتوى الثقافي للمهرجان وتقديم فعاليات وبرامج وأنشطة متنوعة تعكس عمق التراث الوطني، وتواكب قمة مجموعة العشرين التي ستستضيفها المملكة في وقت متزامن مع ما يُتيحه ذلك من فرص تقديم الثقافة السعودية الغنية للزوار من مختلف دول العالم.
وأضاف أن الوزارة منذ تسلّمها مهمة الإشراف على المهرجان في يوليو الماضي وهي تعمل مع جهات عدة لوضع تصور شامل للدورة القادمة من المهرجان، ودراسة زيادة أيام فترته التشغيلية، وذلك ضمن خطة إستراتيجية تحسينية للمهرجان تستمر 3 سنوات قادمة، لضمان ظهوره بالشكل الذي يليق بمكانة المملكة، وتطلعات الجمهور من مختلف الشرائح.
وأضاف أن الوزارة منذ تسلّمها مهمة الإشراف على المهرجان في يوليو الماضي وهي تعمل مع جهات عدة لوضع تصور شامل للدورة القادمة من المهرجان، ودراسة زيادة أيام فترته التشغيلية، وذلك ضمن خطة إستراتيجية تحسينية للمهرجان تستمر 3 سنوات قادمة، لضمان ظهوره بالشكل الذي يليق بمكانة المملكة، وتطلعات الجمهور من مختلف الشرائح.