وجه المشرف العام على الأمسيات الشعرية في موسم الرياض الشاعر عبدالله بن حمير القحطاني رسالة خاصة للشعراء ومحبي الشعر عبر «عكاظ»، مفادها بأنه سعيد بملاحظاتهم التي تنطلق من باب الحرص على تطوير المشهد الشعري، واعدا إياهم بتنفيذ جميع مقترحاتهم خلال الأمسيات القادمة التي تتم إقامتها من أجلهم -على حد تعبيره-. كما ثمن القحطاني ثقة المستشار تركي آل الشيخ التي وصفها بأنها وسام يتوج به مسيرته في عالم الشعر الشعبي التي تمتد لأكثر من 30 عاما.
وأضاف: «أبو ناصر رجل لا يرضى بغير النجاح النوعي على كافة الأصعدة، وهو من القيادات الوطنية التي يتشرف بالعمل معها كل إنسان، ويستحق الشكر لأنه أصبح رمزا وطنيا بنجاحاته التي تتحدث عنها الأرقام على أرض الواقع»، كما أشار القحطاني إلى أن «على الجميع تفهم أن الأمسيات الشعرية لأول مرة تدخل ضمن أجندة موسم الرياض السياحي، وهي مكون أساسي من الموسم الأكبر في تاريخ السعودية، وعلينا عدم الاستعجال أو المطالبة بالكمال في ظرف 10 أيام من بداية الموسم مع النجاح الكبير الذي حققته الأمسيتان للشاعر مدغم أبوشيبة، والشاعر محمد السكران، حيث شاهد الجميع مدى الحضور الجماهيري الذي امتلأت به جنبات المسرح. ولدينا يوم الإثنين القادم تحد جديد مع أمسية النجم خالد المريخي، حيث إنني وزملائي فريق عمل الأمسيات نعتبر كل أمسية تحديا مستقلا لإثبات بأن الشعر الشعبي لا يزال بخير ويستحق الدعم والرهان عليه في كل محفل».
وأضاف: «أبو ناصر رجل لا يرضى بغير النجاح النوعي على كافة الأصعدة، وهو من القيادات الوطنية التي يتشرف بالعمل معها كل إنسان، ويستحق الشكر لأنه أصبح رمزا وطنيا بنجاحاته التي تتحدث عنها الأرقام على أرض الواقع»، كما أشار القحطاني إلى أن «على الجميع تفهم أن الأمسيات الشعرية لأول مرة تدخل ضمن أجندة موسم الرياض السياحي، وهي مكون أساسي من الموسم الأكبر في تاريخ السعودية، وعلينا عدم الاستعجال أو المطالبة بالكمال في ظرف 10 أيام من بداية الموسم مع النجاح الكبير الذي حققته الأمسيتان للشاعر مدغم أبوشيبة، والشاعر محمد السكران، حيث شاهد الجميع مدى الحضور الجماهيري الذي امتلأت به جنبات المسرح. ولدينا يوم الإثنين القادم تحد جديد مع أمسية النجم خالد المريخي، حيث إنني وزملائي فريق عمل الأمسيات نعتبر كل أمسية تحديا مستقلا لإثبات بأن الشعر الشعبي لا يزال بخير ويستحق الدعم والرهان عليه في كل محفل».