بعد غياب 3 عقود، عاد أيقونة الكوميديا السعودية ناصر القصبي إلى الوقوف على خشبة المسرح، لتقديم مسرحية «الذيب في القليب» أمام حضور فاق التوقعات.
ورُفع الستار أمس (الأربعاء) عن المسرحية في القاعة الرزقاء بجامعة الأميرة نورة في الرياض، معلنا عودة المسرح الاجتماعي والجماهيري إلى الواجهة.
وتمثلت هذه العودة القوية عبر المسرحية التي قدمها القصبي مع النجوم؛ عبدالإله السناني، وراشد الشمراني، وحبيب الحبيب، وآخرين، ضمن «موسم الرياض» من إنتاج مجموعة mbc، بالتعاون مع الهيئة العامة للترفيه، وتستمر حتى 23 نوفمبر القادم، على أن تعرض أيام الأربعاء، الخميس، الجمعة والسبت من كل أسبوع.
ويشكل هذا العمل المسرحي، الذي ألفه الكاتب العكاظي خلف الحربي وأخرجه محمد الحملي، عودة قوية للقصبي بعد نحو 3 عقود من الغياب، لا سيما أنه اعتمد على كوميديا الموقف بمشاركة نجوم كبار لهم تجاربهم المشهودة في الحركة الفنية السعودية.
وقال القصبي: «غاب المسرح الجماهيري خلال السنوات الماضية، لكن ما قدمته هيئة الترفيه حوّل الرياض إلى مزار سياحي، ليس على مستوى الداخل فحسب، بل على مستوى الخليج».
ورُفع الستار أمس (الأربعاء) عن المسرحية في القاعة الرزقاء بجامعة الأميرة نورة في الرياض، معلنا عودة المسرح الاجتماعي والجماهيري إلى الواجهة.
وتمثلت هذه العودة القوية عبر المسرحية التي قدمها القصبي مع النجوم؛ عبدالإله السناني، وراشد الشمراني، وحبيب الحبيب، وآخرين، ضمن «موسم الرياض» من إنتاج مجموعة mbc، بالتعاون مع الهيئة العامة للترفيه، وتستمر حتى 23 نوفمبر القادم، على أن تعرض أيام الأربعاء، الخميس، الجمعة والسبت من كل أسبوع.
ويشكل هذا العمل المسرحي، الذي ألفه الكاتب العكاظي خلف الحربي وأخرجه محمد الحملي، عودة قوية للقصبي بعد نحو 3 عقود من الغياب، لا سيما أنه اعتمد على كوميديا الموقف بمشاركة نجوم كبار لهم تجاربهم المشهودة في الحركة الفنية السعودية.
وقال القصبي: «غاب المسرح الجماهيري خلال السنوات الماضية، لكن ما قدمته هيئة الترفيه حوّل الرياض إلى مزار سياحي، ليس على مستوى الداخل فحسب، بل على مستوى الخليج».