أكد وزير الدولة عضو مجلس الوزراء الدكتور إبراهيم العساف، أن المملكة لا تزال تعد لقمة قادة مجموعة الـ20 التي سترأسها في 2020، مبينا أنه جرى عقد العديد من الاجتماعات على مستوى عالٍ برئاسة ولي العهد، مبينا أن أن جدول أعمال القمة يضم القضايا العالقة والمتعلقة بالاقتصاد الكلي والتعامل مع الأمور المتعلقة بالرقابة المالية والإصلاحات الهيكلية. جاء ذلك في ختام جلسات فعاليات الدورة الثالثة لمبادرة مستقبل الاستثمار 2019، أمس (الخميس)، بالرياض، بعنوان: «ما هو مستقبل الدبلوماسية الاقتصادية ومجموعة الـ20» بمشاركة رئيس وزراء بريطانيا السابق ديفيد كاميرون، ورئيس وزراء فرنسا السابق فرانسوا فيلون، ورئيس وزراء إيطاليا السابق ماتيو رينزي، ورئيس وزراء أستراليا السابق كيفن رود.
وبين العساف أن أحد أهم القضايا بالنسبة للمملكة هي معالجة تمكين النساء والشباب، وعلى الرغم من تجربة المملكة القصيرة إلا أنها كانت ناجحة في هذين المجالين بوصفهما المجالين الجالبين للنمو. وقال إن «المملكة دولة نامية ومن الدول المتبرعة للكثير من الدول والمساهمين في المؤسسات المالية العالمية، إضافة إلى إسهاماتها في كثير من المؤسسات المالية الإقليمية». وبين أن اقتصاد المملكة يعد الأكبر في المنطقة، مشيرا إلى أنها تؤدي دورا له خصوصيته في مجموعة الـ20 بوصفها دولة نامية ولديها قضايا مشتركة مع الدول النامية، وبالتالي تؤدي دورا يجسر بين هذين الدورين.
وبين العساف أن أحد أهم القضايا بالنسبة للمملكة هي معالجة تمكين النساء والشباب، وعلى الرغم من تجربة المملكة القصيرة إلا أنها كانت ناجحة في هذين المجالين بوصفهما المجالين الجالبين للنمو. وقال إن «المملكة دولة نامية ومن الدول المتبرعة للكثير من الدول والمساهمين في المؤسسات المالية العالمية، إضافة إلى إسهاماتها في كثير من المؤسسات المالية الإقليمية». وبين أن اقتصاد المملكة يعد الأكبر في المنطقة، مشيرا إلى أنها تؤدي دورا له خصوصيته في مجموعة الـ20 بوصفها دولة نامية ولديها قضايا مشتركة مع الدول النامية، وبالتالي تؤدي دورا يجسر بين هذين الدورين.