يشرع «منتدى الإعلام السعودي» نوافذ جديدة للحوار وتلاقح الأفكار حول مستقبل المهنة التي تعصف بها الأحداث، في نبأ سار يبعث على التفاؤل من قلب عاصمة القرار العربي (الرياض)، في تجمع يقام لأول مرة في المملكة، يحتشد فيه أكثر من 3000 إعلامي من مختلف دول العالم.
وفيما تتعدد الفعاليات والندوات الساعية إلى إلحاق الحركة الإعلامية في المنطقة بما يجاريها على المستوى الدولي، غير أن أغلبها يزول بنهاية الفعالية، جاء المنتدى السعودي ليخلق منصة تلاقٍ للأفكار، لمناقشة أحدث التطورات، عبر عشرات ورش العمل والندوات، التي سيتحاور فيها خبراء وإعلاميون حول التحديات والفرص المتاحة.
وفي وقت تتوالى أخبار المنتدى لتحمل تفاصيل كثيرة يوماً تلو آخر، مع اقتراب موعد انعقاده في 2 - 3 ديسمبر 2019، يؤكد المشرف العام على المنتدى محمد الحارثي أن التحديات الأساسية التي تواجه المؤسسات الإعلامية ستكون مُدرجة على جدول الأعمال، وأن عرضاً للتجارب العالمية التي واجهت هذه التحديات سيكون على شاشة المنتدى أمام الحاضرين، منوهاً إلى أن ذلك سيصب في صالح صناعة الإعلام.
وفيما تتعدد الفعاليات والندوات الساعية إلى إلحاق الحركة الإعلامية في المنطقة بما يجاريها على المستوى الدولي، غير أن أغلبها يزول بنهاية الفعالية، جاء المنتدى السعودي ليخلق منصة تلاقٍ للأفكار، لمناقشة أحدث التطورات، عبر عشرات ورش العمل والندوات، التي سيتحاور فيها خبراء وإعلاميون حول التحديات والفرص المتاحة.
وفي وقت تتوالى أخبار المنتدى لتحمل تفاصيل كثيرة يوماً تلو آخر، مع اقتراب موعد انعقاده في 2 - 3 ديسمبر 2019، يؤكد المشرف العام على المنتدى محمد الحارثي أن التحديات الأساسية التي تواجه المؤسسات الإعلامية ستكون مُدرجة على جدول الأعمال، وأن عرضاً للتجارب العالمية التي واجهت هذه التحديات سيكون على شاشة المنتدى أمام الحاضرين، منوهاً إلى أن ذلك سيصب في صالح صناعة الإعلام.