آثار عنوان كتاب «قانون الله أم قانون الفيزياء» للكاتب عبدالله الزهراني، استغراب زائري معرض جدة الدولي للكتاب لتناول الموضوع بجرأة ومخاطبة أكثر للعقل في المنطقة العربية عامة والسعودية خصوصاً، لكن المؤلف يؤكد أنه خطاب العقل للعقل، بحقيقة العقل والكون.
«عكاظ» بادرت المؤلف بالسؤال: ماذا تقصد بهذا العنوان؟، فقال: الكتاب يأخذ القارئ إلى أبعد ما يمكن خارج حدود الزمان والمكان.
صاحب الكتاب الذي عرض في «جناح الكاتب» أجاب بأريحية عن تساؤلات زائري المعرض، ففي التساؤل الأول: هل العقل بقوته وقدرته وإبداعه وابتكاره يجعل نفسه إلهاً؟، ليجيب: الكتاب يخاطب عقل القارئ ويغوص في أعماقه، إذ يتحدث عن علاقة العقل بالكون والفيزياء، يفاجأ بسؤال آخر: كيف يرى العقل هذا الكون؟، وجوابه: ليست علاقة علمية بل فلسفية ممتعة.
وفي قراءة سريعة للكتاب، فإنه يتحدث مؤلفه عن البعد الرابع للكون بمفهوم فلسفي إبداعي يأخذ 14 مليار سنة من السابق، ثم يختم الكتاب بعلاقة الدين بالعلم من حيث: هل يمكن أن يمنع أحدهما الآخر من التقدم والإبداع والابتكار.
«عكاظ» بادرت المؤلف بالسؤال: ماذا تقصد بهذا العنوان؟، فقال: الكتاب يأخذ القارئ إلى أبعد ما يمكن خارج حدود الزمان والمكان.
صاحب الكتاب الذي عرض في «جناح الكاتب» أجاب بأريحية عن تساؤلات زائري المعرض، ففي التساؤل الأول: هل العقل بقوته وقدرته وإبداعه وابتكاره يجعل نفسه إلهاً؟، ليجيب: الكتاب يخاطب عقل القارئ ويغوص في أعماقه، إذ يتحدث عن علاقة العقل بالكون والفيزياء، يفاجأ بسؤال آخر: كيف يرى العقل هذا الكون؟، وجوابه: ليست علاقة علمية بل فلسفية ممتعة.
وفي قراءة سريعة للكتاب، فإنه يتحدث مؤلفه عن البعد الرابع للكون بمفهوم فلسفي إبداعي يأخذ 14 مليار سنة من السابق، ثم يختم الكتاب بعلاقة الدين بالعلم من حيث: هل يمكن أن يمنع أحدهما الآخر من التقدم والإبداع والابتكار.