أعلنت دائرة الثقافة والسياحة بأبوظبي اختيار الأديب الألماني يوهان فولفجانج فون غوته شخصية العام المحورية لفعاليات الدورة الثلاثين من معرض أبوظبي الدولي للكتاب، المقرر أن يقام خلال الفترة من 15 إلى 21 أبريل القادم بمركز أبوظبي الوطني للمعارض.
وجاء اختيار «غوته» شخصية الدورة الثلاثين من معرض أبوظبي الدولي للكتاب، تقديرا لمسيرته الأدبية والثقافية وأثره في الحياة الشعرية والفلسفية.
ويستضيف جناح دائرة الثقافة والسياحة - أبوظبي في هذه الدورة ركنا سمعيا بصريا تفاعليا يسلط الضوء على أبرز مراحل حياة غوته ومآثره الثقافية والإبداعية، إضافة إلى تنظيم عدد من الفعاليات والمحاضرات التي تتناول الأبعاد الثقافية والفكرية لشخصية الأديب الألماني الشهير.
«غوته» أحد أشهر الأدباء في ألمانيا، حيث عكف على دراسة الشريعة الإسلامية دراسة معمقة واطلع على الأشعار والملاحم العربية، وتأثر بعدد من الشعراء مثل المتنبي، فقام بإدراج بعض من ملامح أشعاره في روايته «فاوست»، كما تأثر بأبي تمام والمعلقات الـ70 فترجم عددا منها إلى اللغة الألمانية.
وتنوعت أعمال «غوته» بين الرواية والكتابة المسرحية والشعر والفلسفة، ونظراً للمكانة الأدبية التي مثلها غوته تم إطلاق اسمه على أشهر معهد لنشر الثقافة الألمانية في شتى أنحاء العالم وهو «معهد غوته»، الذي يعد المركز الثقافي الوحيد لجمهورية ألمانيا الاتحادية الذي يمتد نشاطه على مستوى العالم.
وقد تنوع أدب غوته ما بين الرواية والكتابة المسرحية والشعر وأبدع في كل منهم، واهتم بالثقافة والأدب الشرقيين، ومن أشهر أعماله: «المتواطئون، فاوست، من حياتي.. الشعر والحقيقة، الرحلة الإيطالية 1816، المرثيات الرومانية، نشيد محمد 1773».
وجاء اختيار «غوته» شخصية الدورة الثلاثين من معرض أبوظبي الدولي للكتاب، تقديرا لمسيرته الأدبية والثقافية وأثره في الحياة الشعرية والفلسفية.
ويستضيف جناح دائرة الثقافة والسياحة - أبوظبي في هذه الدورة ركنا سمعيا بصريا تفاعليا يسلط الضوء على أبرز مراحل حياة غوته ومآثره الثقافية والإبداعية، إضافة إلى تنظيم عدد من الفعاليات والمحاضرات التي تتناول الأبعاد الثقافية والفكرية لشخصية الأديب الألماني الشهير.
«غوته» أحد أشهر الأدباء في ألمانيا، حيث عكف على دراسة الشريعة الإسلامية دراسة معمقة واطلع على الأشعار والملاحم العربية، وتأثر بعدد من الشعراء مثل المتنبي، فقام بإدراج بعض من ملامح أشعاره في روايته «فاوست»، كما تأثر بأبي تمام والمعلقات الـ70 فترجم عددا منها إلى اللغة الألمانية.
وتنوعت أعمال «غوته» بين الرواية والكتابة المسرحية والشعر والفلسفة، ونظراً للمكانة الأدبية التي مثلها غوته تم إطلاق اسمه على أشهر معهد لنشر الثقافة الألمانية في شتى أنحاء العالم وهو «معهد غوته»، الذي يعد المركز الثقافي الوحيد لجمهورية ألمانيا الاتحادية الذي يمتد نشاطه على مستوى العالم.
وقد تنوع أدب غوته ما بين الرواية والكتابة المسرحية والشعر وأبدع في كل منهم، واهتم بالثقافة والأدب الشرقيين، ومن أشهر أعماله: «المتواطئون، فاوست، من حياتي.. الشعر والحقيقة، الرحلة الإيطالية 1816، المرثيات الرومانية، نشيد محمد 1773».