وافق مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة رئيس مجلس أمناء أكاديمية الشعر العربي الأمير خالد الفيصل على إقامة ملتقى سنوي للشعراء السعوديين ينطلق هذا العام، فيما ستكون جدة المحطة الأولى لهذا التجمع الثقافي.
ومن المقرر أن يتخلل الملتقى الذي يحتفي بالشعر والشعراء في المملكة، أمسيات وأصبوحات شعرية إلى جانب جلسات حوارية وندوات لبحث القضايا المتعلقة بالحركة الشعرية السعودية.
كما ستتاح خلال الملتقى الفرصة للشعراء لتوقيع دواوينهم عبر منصات توقيع مخصصة لذلك، فضلاً عن استضافة الملتقى لعدد من الشعراء والمهتمين بالشعر من الوطن العربي.
يُذكر أن وزارة الثقافة ستتولى الرعاية والإشراف على الملتقى في وقت كان لها دورٌ بارز في دعم جائزة الأمير عبدالله الفيصل العالمية للشعر العربي، ومسابقة الأمير عبدالله الفيصل لطلبة الثانوية والجامعات السعودية.
وكان الأمير خالد الفيصل اعتمد أعمال مجلس الأمناء الأكاديمية في دورته الأولى بعد انتهاء أعمال المجلس التأسيسي. وشمل المجلس عضوية الأمير سلطان العبدالله الفيصل، ووزير الثقافة الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان آل سعود، والأستاذ الدكتور عبدالله بن سالم المعطاني، والدكتور حسام بن عبدالوهاب زمان، والدكتور سعد بن سالم الزهراني، والأستاذ الدكتور عبدالعزيز بن محمد السبيل، والمستشار أحمد الحمدان، وعبدالرحمن بن حسن شربتلي، والدكتورة فاطمة القرني، والدكتورة صلوح السريحي، والدكتور منصور بن محمد الحارثي.
واستعرض المجلس أعداد المتقدمين لجائزة الأمير عبدالله الفيصل العالمية للشعر العربي في دورتها الثانية والبالغ عددهم 90 متقدماً من مختلف دول العالم، منهم 57 في حقل الشعر العربي، و23 في الشعر المسرحي، و10 في فرع القصيدة المغناة.
واطلع المجلس على أعمال الأندية الشعرية التي وصل عددها إلى 595 نادياً في مدارس المنطقة، وكذلك خطة مسابقة الأمير عبدالله الفيصل للشعر العربي لطلبة المرحلتين الثانوية والجامعية.
وناقش الاجتماع برامج الأكاديمية للعام القادم، وعدداً من الموضوعات المدرجة على جدول الأعمال، واتخذت حيالها التوصيات اللازمة.
ومن المقرر أن يتخلل الملتقى الذي يحتفي بالشعر والشعراء في المملكة، أمسيات وأصبوحات شعرية إلى جانب جلسات حوارية وندوات لبحث القضايا المتعلقة بالحركة الشعرية السعودية.
كما ستتاح خلال الملتقى الفرصة للشعراء لتوقيع دواوينهم عبر منصات توقيع مخصصة لذلك، فضلاً عن استضافة الملتقى لعدد من الشعراء والمهتمين بالشعر من الوطن العربي.
يُذكر أن وزارة الثقافة ستتولى الرعاية والإشراف على الملتقى في وقت كان لها دورٌ بارز في دعم جائزة الأمير عبدالله الفيصل العالمية للشعر العربي، ومسابقة الأمير عبدالله الفيصل لطلبة الثانوية والجامعات السعودية.
وكان الأمير خالد الفيصل اعتمد أعمال مجلس الأمناء الأكاديمية في دورته الأولى بعد انتهاء أعمال المجلس التأسيسي. وشمل المجلس عضوية الأمير سلطان العبدالله الفيصل، ووزير الثقافة الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان آل سعود، والأستاذ الدكتور عبدالله بن سالم المعطاني، والدكتور حسام بن عبدالوهاب زمان، والدكتور سعد بن سالم الزهراني، والأستاذ الدكتور عبدالعزيز بن محمد السبيل، والمستشار أحمد الحمدان، وعبدالرحمن بن حسن شربتلي، والدكتورة فاطمة القرني، والدكتورة صلوح السريحي، والدكتور منصور بن محمد الحارثي.
واستعرض المجلس أعداد المتقدمين لجائزة الأمير عبدالله الفيصل العالمية للشعر العربي في دورتها الثانية والبالغ عددهم 90 متقدماً من مختلف دول العالم، منهم 57 في حقل الشعر العربي، و23 في الشعر المسرحي، و10 في فرع القصيدة المغناة.
واطلع المجلس على أعمال الأندية الشعرية التي وصل عددها إلى 595 نادياً في مدارس المنطقة، وكذلك خطة مسابقة الأمير عبدالله الفيصل للشعر العربي لطلبة المرحلتين الثانوية والجامعية.
وناقش الاجتماع برامج الأكاديمية للعام القادم، وعدداً من الموضوعات المدرجة على جدول الأعمال، واتخذت حيالها التوصيات اللازمة.