التعلق بالضوء يعمي عن مخاطر كورونا
طاول عدد من المغردين ناقداً يتمتع بشهرة واسعة ويحتل مساحة من المشهد النقدي العربي والغربي بالنقد كونه يعشق الضوء حد المغامرة بقبول دعوة لإدارة أمسية في محافظة تبعد عن مدينته مسافات تقطع أكباد الإبل. الناقدون تحفظوا على تحرك الناقد من منطقة لأخرى دون مراعاة لاحترازات وقائية من فيروس كورونا، ورددوا مثل ما هناك (الحب في زمن الكوليرا) هناك (التقديم في زمن كورونا).
هل تساوت الرؤوس؟
عبّر أحد رموز الكتابة الحداثية من جيل السبعينات عن امتعاضه من تطاول الرموز الشبابية على تاريخهم وتجربتهم وعدم احترامهم لتاريخهم الطويل والتعامل معهم كما لو أن الرؤوس تساوت، بحكم أن مواقع التواصل منحت مساحات مفتوحة لكل من يرغب في الشهرة. أحد المتابعين علّق «لا تتحسسون صدوركم يا الحداثيين ضيّقة».
التمسح بالصحويين ما يوكّل فتات
لا يزال أحد كتاب الأعمدة الصحفية ممن يقال أنه كان يأكل عيشاً على حس الصحويين. عاد مجدداً هذه الأيام للتمسح بذكرى معازيبه السابقين وربما لا يعي أن الدرس انتهى وأن التمسح بالذكريات ما يوكّل حتى الفتات.
طاول عدد من المغردين ناقداً يتمتع بشهرة واسعة ويحتل مساحة من المشهد النقدي العربي والغربي بالنقد كونه يعشق الضوء حد المغامرة بقبول دعوة لإدارة أمسية في محافظة تبعد عن مدينته مسافات تقطع أكباد الإبل. الناقدون تحفظوا على تحرك الناقد من منطقة لأخرى دون مراعاة لاحترازات وقائية من فيروس كورونا، ورددوا مثل ما هناك (الحب في زمن الكوليرا) هناك (التقديم في زمن كورونا).
هل تساوت الرؤوس؟
عبّر أحد رموز الكتابة الحداثية من جيل السبعينات عن امتعاضه من تطاول الرموز الشبابية على تاريخهم وتجربتهم وعدم احترامهم لتاريخهم الطويل والتعامل معهم كما لو أن الرؤوس تساوت، بحكم أن مواقع التواصل منحت مساحات مفتوحة لكل من يرغب في الشهرة. أحد المتابعين علّق «لا تتحسسون صدوركم يا الحداثيين ضيّقة».
التمسح بالصحويين ما يوكّل فتات
لا يزال أحد كتاب الأعمدة الصحفية ممن يقال أنه كان يأكل عيشاً على حس الصحويين. عاد مجدداً هذه الأيام للتمسح بذكرى معازيبه السابقين وربما لا يعي أن الدرس انتهى وأن التمسح بالذكريات ما يوكّل حتى الفتات.