واصل نادي أبها الأدبي فعالياته التي يقدمها عن طريق شبكة الإنترنت ضمن مبادرة «الثقافة إلى بيتك» إذ أقام فعالية لحلقة «اللسانيات والخطاب» التابعة للنادي تحت عنوان (مفهوم الخطاب في فكر ما بعد الحداثة)، قدمها عن بعد، شايع الوقيان، وأدارها الدكتور عبدالرحمن البارقي.
وتناول المحاضر الوقيان 3 محاور هي: «الأصول اللسانية للمفهوم» و«الأصول الفلسفية للمفهوم» و«الخطاب بوصفه تأسيساً رمزياً للواقع»، متناولاً مفهوم الخطاب، مشيراً إلى أنه بدأ في ستينيات القرن الماضي مفهوماً مفتاحياً حتى إن الكثير من المفكرين والمنظرين لا يستطيعون الاستغناء عن هذه الكلمة، أي أنهم أصبحوا يستبدلون كلمة فكر بخطاب.
وأورد المحاضر رؤية عدد من المفكرين الغربيين حول مفهوم الخطاب خصوصاً (دي سوسير) و(بول ريكور) مؤكداً أن الخطاب هو أكسجين للغة إذ أصبح أداة للتواصل يشتمل على ما يوصف بـ«أخلاقيات الخطاب».
وتناول المحاضر الوقيان 3 محاور هي: «الأصول اللسانية للمفهوم» و«الأصول الفلسفية للمفهوم» و«الخطاب بوصفه تأسيساً رمزياً للواقع»، متناولاً مفهوم الخطاب، مشيراً إلى أنه بدأ في ستينيات القرن الماضي مفهوماً مفتاحياً حتى إن الكثير من المفكرين والمنظرين لا يستطيعون الاستغناء عن هذه الكلمة، أي أنهم أصبحوا يستبدلون كلمة فكر بخطاب.
وأورد المحاضر رؤية عدد من المفكرين الغربيين حول مفهوم الخطاب خصوصاً (دي سوسير) و(بول ريكور) مؤكداً أن الخطاب هو أكسجين للغة إذ أصبح أداة للتواصل يشتمل على ما يوصف بـ«أخلاقيات الخطاب».