انطلقت نشاطات «منتدى الدارة» الإلكتروني الثقافي الذي يهدف إلى تقريب علم التاريخ وفنونه لغير المختصين من فئات المجتمع المختلفة في أنحاء العالم العربي، وتثقيف الجميع حول بعض القضايا والمحاور حول أبي العلوم، التاريخ تعاملًا وكتابة وقراءة.
وافتتح المنتدى الذي تعقده دارة الملك عبدالعزيز في المملكة العربية السعودية مساء أمس الأول (الأحد) بمحاضرة للأستاذ الدكتور تركي بن فهد آل سعود أستاذ التاريخ الإسلامي في جامعة الملك سعود تحدث فيها تحت عنوان كبير هو «كيف تقرأ كتب التاريخ» عن المصادر التاريخية من حيث التعريف والاشتراطات وأسباب الاختلاف بينها، والكيفية العلمية المثلى للترجيح بينها حول الحدث الواحد. وأكد الأستاذ الدكتور تركي أن مقولة «إن التاريخ يكذب» خاطئة، فالتاريخ صادق أو هو واقع إلا أن من يكتب هو الذي ربما قد يكذب.
وحول المسلسلات التاريخية ومصادرها قال المحاضر إن كتاب هذه المسلسلات هم كتاب قصة وليسوا مؤرخين ويدمجون بين الحقيقة والخيال أحيانا، وهم ليسوا مؤرخين حتى نطالبهم بالتحقق من المعلومات التي يجمعونها من مصادر عدة ويقومون بترتيبها وتنسيقها ونسج مسلسل منها، كما أجاب عن مداخلات الحضور الافتراضيين التي كان لها أثر في إثراء الحوار.
يذكر أن منتدى الدارة متاح للجميع ويمكن التسجيل فيه من خلال موقع دارة الملك عبدالعزيز الإلكتروني، ويستمر إلى الثامن من شهر شوال القادم الموافق الثلاثين من مايو وفق برنامج مجدول نشرته الدارة على حسابها على منصة تويتر.
ويأتي المنتدى التفاعلي استشعارًا من الدارة لمسؤوليتها في استمرار خدمة المجتمع بتقديم المعلومات التاريخية وتوطيد العلاقة بين التاريخ كعلم وغير المختصين، وتدعيم المشهد الثقافي السعودي والعربي وعطاءاته بالإثراء والتنوع في ظل ظروف جائحة كورونا التي تعيشها دول العالم أجمع.
وافتتح المنتدى الذي تعقده دارة الملك عبدالعزيز في المملكة العربية السعودية مساء أمس الأول (الأحد) بمحاضرة للأستاذ الدكتور تركي بن فهد آل سعود أستاذ التاريخ الإسلامي في جامعة الملك سعود تحدث فيها تحت عنوان كبير هو «كيف تقرأ كتب التاريخ» عن المصادر التاريخية من حيث التعريف والاشتراطات وأسباب الاختلاف بينها، والكيفية العلمية المثلى للترجيح بينها حول الحدث الواحد. وأكد الأستاذ الدكتور تركي أن مقولة «إن التاريخ يكذب» خاطئة، فالتاريخ صادق أو هو واقع إلا أن من يكتب هو الذي ربما قد يكذب.
وحول المسلسلات التاريخية ومصادرها قال المحاضر إن كتاب هذه المسلسلات هم كتاب قصة وليسوا مؤرخين ويدمجون بين الحقيقة والخيال أحيانا، وهم ليسوا مؤرخين حتى نطالبهم بالتحقق من المعلومات التي يجمعونها من مصادر عدة ويقومون بترتيبها وتنسيقها ونسج مسلسل منها، كما أجاب عن مداخلات الحضور الافتراضيين التي كان لها أثر في إثراء الحوار.
يذكر أن منتدى الدارة متاح للجميع ويمكن التسجيل فيه من خلال موقع دارة الملك عبدالعزيز الإلكتروني، ويستمر إلى الثامن من شهر شوال القادم الموافق الثلاثين من مايو وفق برنامج مجدول نشرته الدارة على حسابها على منصة تويتر.
ويأتي المنتدى التفاعلي استشعارًا من الدارة لمسؤوليتها في استمرار خدمة المجتمع بتقديم المعلومات التاريخية وتوطيد العلاقة بين التاريخ كعلم وغير المختصين، وتدعيم المشهد الثقافي السعودي والعربي وعطاءاته بالإثراء والتنوع في ظل ظروف جائحة كورونا التي تعيشها دول العالم أجمع.