عندما أغضبُ،
أتحاشى الارتطامَ بشجرةٍ
أو أحطم قلب نملة،
تهفو للتزحلق،
على زجاجة الصمتِ،
عندما أغضبُ،
سأخبئ لساني،
في محفظتي،
سأرمِي حواجبي،
للريحِ،
سأقبل وردةً ذابلةً،
سأتبعُ خطواتكِ،
إلى العاصفةِ،
سألملمُ كل
دمعة،
هطلت منكِ،
سأكون أيضا شجرة،
يستظلُ بها المسافرون،
إلى المخيلةِ.
عندما أغضبُ،
سأكتبُ شعرا،
وسأدسه في
محبرةِ الليلِ.
أتحاشى الارتطامَ بشجرةٍ
أو أحطم قلب نملة،
تهفو للتزحلق،
على زجاجة الصمتِ،
عندما أغضبُ،
سأخبئ لساني،
في محفظتي،
سأرمِي حواجبي،
للريحِ،
سأقبل وردةً ذابلةً،
سأتبعُ خطواتكِ،
إلى العاصفةِ،
سألملمُ كل
دمعة،
هطلت منكِ،
سأكون أيضا شجرة،
يستظلُ بها المسافرون،
إلى المخيلةِ.
عندما أغضبُ،
سأكتبُ شعرا،
وسأدسه في
محبرةِ الليلِ.