استبعد مشرف النشاط الثقافي السابق في تعليم محايل عسير حسن موسى آل عقيل، أن تكون هناك نهضة في المسرح المدرسي ما لم تدرج مادة التربية المسرحية في المقررات على أن تبدأ من المرحلة الابتدائية.
وأكد آل عقيل لـ«عكاظ»، أنّ لديه عملاً تتبعياً للنشاط المسرحي المدرسي في السعودية ودول عربية أخرى تفوقت علينا بعد إدخال التربية المسرحية كمقررات إلزامية في المدارس. وكانت الأمسية الرمضانية التي نظمتها جمعية الثقافة والفنون في أبها عبر الاتصال المرئي تحت عنوان «المسرح المدرسي رؤى وتطلعات»، التي أدارها المخرج المسرحي أحمد السروي، وشارك فيها الدكتور بندر عسيري، والمسرحي ناصر العمري، تناولت شؤون المسرح المدرسي وشجونه، حيث تتبع مشرف عام النشاط الثقافي في وزارة التعليم الدكتور بندر عسيري المراحل الدقيقة والمحورية التي مر بها المسرح المدرسي والتي بدأت مع المعلمين العرب حتى ما بعد 1420هـ، والتي شهدت تنفيذ أول دورة نوعية للمعلمين السعوديين في مدينة أبها امتدت لثلاثة أسابيع حتى تكونت منها مخرجات كثيرة أسست لمرحلة المسرح المدرسي حتى عام 1424هـ التي سافر فيها مجموعة من المعلمين للتدريب المكثف في معاهد معروفة في الأردن وسورية ومصر. وأضاف عسيري: هناك تطلعات كبيرة في عمل شراكات سيتم العمل عليها مع هيئة المسرح والفنون الأدائية والفرق المسرحية الوطنية اللتين تغريان بالبهجة لعمل توسعي في المسارح المدرسية ودراسة واقعها وآمال العاملين في تطويرها مع تجاوب كبير من رئيس الهيئة سلطان البازعي في عمل تدريبي تعاوني يعمل على توسيع دائرة المسرح مع مجموعة من بيوت الخبرة، إضافة إلى إطلاق دبلوم مسرحي في جامعة الملك عبدالعزيز لدراسة المسرح.
وأكد آل عقيل لـ«عكاظ»، أنّ لديه عملاً تتبعياً للنشاط المسرحي المدرسي في السعودية ودول عربية أخرى تفوقت علينا بعد إدخال التربية المسرحية كمقررات إلزامية في المدارس. وكانت الأمسية الرمضانية التي نظمتها جمعية الثقافة والفنون في أبها عبر الاتصال المرئي تحت عنوان «المسرح المدرسي رؤى وتطلعات»، التي أدارها المخرج المسرحي أحمد السروي، وشارك فيها الدكتور بندر عسيري، والمسرحي ناصر العمري، تناولت شؤون المسرح المدرسي وشجونه، حيث تتبع مشرف عام النشاط الثقافي في وزارة التعليم الدكتور بندر عسيري المراحل الدقيقة والمحورية التي مر بها المسرح المدرسي والتي بدأت مع المعلمين العرب حتى ما بعد 1420هـ، والتي شهدت تنفيذ أول دورة نوعية للمعلمين السعوديين في مدينة أبها امتدت لثلاثة أسابيع حتى تكونت منها مخرجات كثيرة أسست لمرحلة المسرح المدرسي حتى عام 1424هـ التي سافر فيها مجموعة من المعلمين للتدريب المكثف في معاهد معروفة في الأردن وسورية ومصر. وأضاف عسيري: هناك تطلعات كبيرة في عمل شراكات سيتم العمل عليها مع هيئة المسرح والفنون الأدائية والفرق المسرحية الوطنية اللتين تغريان بالبهجة لعمل توسعي في المسارح المدرسية ودراسة واقعها وآمال العاملين في تطويرها مع تجاوب كبير من رئيس الهيئة سلطان البازعي في عمل تدريبي تعاوني يعمل على توسيع دائرة المسرح مع مجموعة من بيوت الخبرة، إضافة إلى إطلاق دبلوم مسرحي في جامعة الملك عبدالعزيز لدراسة المسرح.