«كورونا»تسيّس المثقفين
أوقع فايروس كورونا عدداً من المثقفين في فخ السياسة، إذ تخلت النخبة عن مشروعها النقدي والمعرفي وانصرفت لتحليل أبعاد مؤامرة «كوفيد-19» واستعاد بعضهم مقولات ونبوءات لإثبات صدق تحليله السياسي. أحدهم علق على رفاقه بأن بعض النقاد ليس لديه مشروع أصلاً، فمشروعه ما يتداوله الناس ويكثر حوله اللغط فيركب الموجة ليعزز شعبيته.
ناقد يفرغ شحناته في نجمات الدراما
تبنى ناقد معروف بحدته في نقده مهاجمة المسلسلات الخليجية، وشن هجمات شرسة على نجمات الدراما الرمضانية، ما أعطى انطباعاً عن الناقد بأنه يعاني أزمات حادة تدفعه لتفريغ الشحنات وإن في بطلات المسلسلات. البعض شبه الناقد بالثعبان الذي يلزمه تفريغ سمه بصفة يومية حتى لا يموت به.
شاعر يفتح النار على جمود الحزبيين
قال أحد شعراء الصف الأول إن الكثير ممن عاشوا جدل وصراعات المدونات والمنتديات الإلكترونية خرجوا منها وقد استنفدوا مقولاتهم وطرحهم، فدخلوا الفيس وتويتر وعليهم مسحة وقار إلا قلة قليلة ما زالت تعيش الجدل والصراع في الفيس وتويتر رغبة في الحظوة، وذهب إلى أن المشكلة في الذين دخلوا الفيس وتويتر دون مقدمات، ويرى أنهم يعانون الجمود الحزبي ما يوجب الصبر عليهم حتى يستنفدوا هرجهم وجدلهم ويشبعوا بالحظوة والحضرة التواصلية.
أوقع فايروس كورونا عدداً من المثقفين في فخ السياسة، إذ تخلت النخبة عن مشروعها النقدي والمعرفي وانصرفت لتحليل أبعاد مؤامرة «كوفيد-19» واستعاد بعضهم مقولات ونبوءات لإثبات صدق تحليله السياسي. أحدهم علق على رفاقه بأن بعض النقاد ليس لديه مشروع أصلاً، فمشروعه ما يتداوله الناس ويكثر حوله اللغط فيركب الموجة ليعزز شعبيته.
ناقد يفرغ شحناته في نجمات الدراما
تبنى ناقد معروف بحدته في نقده مهاجمة المسلسلات الخليجية، وشن هجمات شرسة على نجمات الدراما الرمضانية، ما أعطى انطباعاً عن الناقد بأنه يعاني أزمات حادة تدفعه لتفريغ الشحنات وإن في بطلات المسلسلات. البعض شبه الناقد بالثعبان الذي يلزمه تفريغ سمه بصفة يومية حتى لا يموت به.
شاعر يفتح النار على جمود الحزبيين
قال أحد شعراء الصف الأول إن الكثير ممن عاشوا جدل وصراعات المدونات والمنتديات الإلكترونية خرجوا منها وقد استنفدوا مقولاتهم وطرحهم، فدخلوا الفيس وتويتر وعليهم مسحة وقار إلا قلة قليلة ما زالت تعيش الجدل والصراع في الفيس وتويتر رغبة في الحظوة، وذهب إلى أن المشكلة في الذين دخلوا الفيس وتويتر دون مقدمات، ويرى أنهم يعانون الجمود الحزبي ما يوجب الصبر عليهم حتى يستنفدوا هرجهم وجدلهم ويشبعوا بالحظوة والحضرة التواصلية.