«لا تأخذ ولا تعطي.. وبعينك أنا المخطي»
تقبل أدباء ما كتبه أحد النقاد السعوديين من عتبٍ على الفعاليات الافتراضية التي تنفذها العديد من المؤسسات الثقافية والمعنية بالثقافة، وأنها تعمل بشكل عشوائي ومكرور، إلا أن صدمة بعض المعنيين بهذا الشأن تمثلت في رفض هذا الناقد المشاركة في إحدى هذه المنصات بحجة أنه لا يحب هذه المشاركات الافتراضية ولا يميل إليها!، ما دفع أحد المعنيين للقول بأن حالة هذا الناقد تجسدها أغنية الفنان عبدالله الرويشد الشهيرة: «لا تأخذ ولا تعطي.. وبعينك أنا المخطي»
فقدان للهوية الأدبية والثقافية
دخل إلى الوسط الأدبي شاعراً حداثياً، ثم اشتغل بالصحافة. انتقل بعد ذلك لممارسة النقد، وكتب للمسرح. ثم عاد للشعر التقليدي، ثم الشعر الغنائي، وانصرف هذه الأيام لتفسير القرآن، ما عده البعض فقداً للهوية الأدبية والثقافية كون الرجل منذ ربع قرن لا يعرف أين البركة.
رؤساء أندية يشتاقون للنقد
لم تعد الأندية الأدبية محل النقد والتقريع الذي واجهته في عقود مضت، بحكم التحولات الجديدة التي تمر بها البلاد وإعادة هيكلة المؤسسات الثقافية، ما دفع أحد رؤساء الأندية للقول: «الحمد لله الذي أراحنا من سهام النقد»، فيما رد عليه رئيس يعشق الضوء بقوله: «الذكر ولو بالنقد القاسي أرحم من النسيان».
تقبل أدباء ما كتبه أحد النقاد السعوديين من عتبٍ على الفعاليات الافتراضية التي تنفذها العديد من المؤسسات الثقافية والمعنية بالثقافة، وأنها تعمل بشكل عشوائي ومكرور، إلا أن صدمة بعض المعنيين بهذا الشأن تمثلت في رفض هذا الناقد المشاركة في إحدى هذه المنصات بحجة أنه لا يحب هذه المشاركات الافتراضية ولا يميل إليها!، ما دفع أحد المعنيين للقول بأن حالة هذا الناقد تجسدها أغنية الفنان عبدالله الرويشد الشهيرة: «لا تأخذ ولا تعطي.. وبعينك أنا المخطي»
فقدان للهوية الأدبية والثقافية
دخل إلى الوسط الأدبي شاعراً حداثياً، ثم اشتغل بالصحافة. انتقل بعد ذلك لممارسة النقد، وكتب للمسرح. ثم عاد للشعر التقليدي، ثم الشعر الغنائي، وانصرف هذه الأيام لتفسير القرآن، ما عده البعض فقداً للهوية الأدبية والثقافية كون الرجل منذ ربع قرن لا يعرف أين البركة.
رؤساء أندية يشتاقون للنقد
لم تعد الأندية الأدبية محل النقد والتقريع الذي واجهته في عقود مضت، بحكم التحولات الجديدة التي تمر بها البلاد وإعادة هيكلة المؤسسات الثقافية، ما دفع أحد رؤساء الأندية للقول: «الحمد لله الذي أراحنا من سهام النقد»، فيما رد عليه رئيس يعشق الضوء بقوله: «الذكر ولو بالنقد القاسي أرحم من النسيان».