نشرت وزارة الثقافة أمس (الأربعاء) النسخة الكاملة من تقرير «الحالة الثقافية في المملكة العربية السعودية 2019م: ملامح وإحصائيات» عبر موقعها الإلكتروني (https://t.co/2PTYnfqgOp?ssr=true) في 427 صفحة، ليُتاح لعموم الجمهور والمهتمين بالشأن الثقافي الاطلاع على نتائج الدراسة البحثية الموسعة التي أجرتها الوزارة لواقع القطاع الثقافي السعودي بمختلف اتجاهاته ومساراته الإبداعية. ويأتي ذلك بعد أن نشرت الوزارة الأربعاء الماضي الملخص التنفيذي للتقرير، وأعلنت تقديم النسخة الكاملة من التقرير لوسائل الإعلام والمؤسسات الثقافية المعنية بنتائج الدراسة، وذلك لتوحيد الجهود في مشروع النهوض بالقطاع الثقافي السعودي الذي تتولى الوزارة إدارته.
ويتضمن التقرير كافة التفاصيل والأرقام والإحصاءات للحالة الثقافية في المملكة منذ نشأتها وإلى نهاية العام 2019 في جميع الاتجاهات الثقافية الفرعية التي يتكوّن منها القطاع الثقافي السعودي بحسب ما حددته وثيقة رؤية وتوجهات وزارة الثقافة؛ وهي: التراث، المتاحف، المواقع الثقافية والأثرية، المسرح والفنون الأدائية، الكتب والنشر، فنون العمارة والتصميم، التراث الطبيعي، الأفلام، الأزياء، اللغة والترجمة، فنون الطهي، المهرجانات والفعاليات الثقافية، الأدب، المكتبات، الفنون البصرية، والموسيقى. واحتوى التقرير على 15 فصلاً، تناول كل منها قطاعاً فرعياً واحداً مستعرضاً تاريخه وواقعه مع نبذة عن منجزاته خلال عام 2019.
كما تضمن التقرير فصلاً مخصصاً لمتابعة أهم مؤشرات الثقافة التي تقدم مقاييس «كمية» لحالة الثقافة في المملكة في 3 جوانب هي: الإنتاج الثقافي، والانتشار والعرض، والمشاركة الثقافية، وذلك لمعرفة موقع المملكة في جوانب الثقافة التي تقيسها المؤشرات، ولتقديم صورة مجملة لواقع الثقافة تجمع بين الدقة والعمق. ويأتي تقرير «الحالة الثقافية» بادرةً من وزارة الثقافة، تسعى من خلالها إلى تقديم رسم دقيق للمشهد الثقافي السعودي ليتسنى فهم الحالة الثقافية والانطلاق نحو بناء قطاع ثقافي حيوي على أسس معرفية واضحة ودقيقة. ومن المقرر أن تقدم الوزارة التقرير بشكل سنوي لرصد حركة النشاط الثقافي في عموم المملكة سنة بعد سنة، على أن يكون نطاق بحث التقرير محصوراً في السنة التي يصدر فيها، مع استثناء النسخة الأولى من التقرير، والتي احتوت على سرد تاريخي لكل قطاع من القطاعات الثقافية منذ تأسيس المملكة وحتى نهاية العام 2019، وذلك باعتبارها النسخة التأسيسية الأولى من التقرير. وتهدف الوزارة من إعداد التقرير إلى مشاركة الجهات الثقافية والمراكز العلمية والبحثية، ووسائل الإعلام، بما يحتويه من إحصاءات ومعلومات وأرقام تعبر عن واقع القطاع الثقافي السعودي، وذلك باعتباره مرجعاً كمياً ونوعياً يستفيد منه جميع الناشطين في المجالات الثقافية. ويعد التقرير أول منتجات فريق البحوث والدراسات الثقافية بوزارة الثقافة، وذلك بغرض متابعة تطورات المشهد الثقافي في المملكة وإجراء الدراسات والإحصاءات في مختلف الاتجاهات البحثية وإسناد الوزارة والهيئات والجهات المعنية بالمعلومات الضرورية لإنجاز مشروع النهوض بالقطاع الثقافي المحلي على أسس معرفية صحيحة.
ويتضمن التقرير كافة التفاصيل والأرقام والإحصاءات للحالة الثقافية في المملكة منذ نشأتها وإلى نهاية العام 2019 في جميع الاتجاهات الثقافية الفرعية التي يتكوّن منها القطاع الثقافي السعودي بحسب ما حددته وثيقة رؤية وتوجهات وزارة الثقافة؛ وهي: التراث، المتاحف، المواقع الثقافية والأثرية، المسرح والفنون الأدائية، الكتب والنشر، فنون العمارة والتصميم، التراث الطبيعي، الأفلام، الأزياء، اللغة والترجمة، فنون الطهي، المهرجانات والفعاليات الثقافية، الأدب، المكتبات، الفنون البصرية، والموسيقى. واحتوى التقرير على 15 فصلاً، تناول كل منها قطاعاً فرعياً واحداً مستعرضاً تاريخه وواقعه مع نبذة عن منجزاته خلال عام 2019.
كما تضمن التقرير فصلاً مخصصاً لمتابعة أهم مؤشرات الثقافة التي تقدم مقاييس «كمية» لحالة الثقافة في المملكة في 3 جوانب هي: الإنتاج الثقافي، والانتشار والعرض، والمشاركة الثقافية، وذلك لمعرفة موقع المملكة في جوانب الثقافة التي تقيسها المؤشرات، ولتقديم صورة مجملة لواقع الثقافة تجمع بين الدقة والعمق. ويأتي تقرير «الحالة الثقافية» بادرةً من وزارة الثقافة، تسعى من خلالها إلى تقديم رسم دقيق للمشهد الثقافي السعودي ليتسنى فهم الحالة الثقافية والانطلاق نحو بناء قطاع ثقافي حيوي على أسس معرفية واضحة ودقيقة. ومن المقرر أن تقدم الوزارة التقرير بشكل سنوي لرصد حركة النشاط الثقافي في عموم المملكة سنة بعد سنة، على أن يكون نطاق بحث التقرير محصوراً في السنة التي يصدر فيها، مع استثناء النسخة الأولى من التقرير، والتي احتوت على سرد تاريخي لكل قطاع من القطاعات الثقافية منذ تأسيس المملكة وحتى نهاية العام 2019، وذلك باعتبارها النسخة التأسيسية الأولى من التقرير. وتهدف الوزارة من إعداد التقرير إلى مشاركة الجهات الثقافية والمراكز العلمية والبحثية، ووسائل الإعلام، بما يحتويه من إحصاءات ومعلومات وأرقام تعبر عن واقع القطاع الثقافي السعودي، وذلك باعتباره مرجعاً كمياً ونوعياً يستفيد منه جميع الناشطين في المجالات الثقافية. ويعد التقرير أول منتجات فريق البحوث والدراسات الثقافية بوزارة الثقافة، وذلك بغرض متابعة تطورات المشهد الثقافي في المملكة وإجراء الدراسات والإحصاءات في مختلف الاتجاهات البحثية وإسناد الوزارة والهيئات والجهات المعنية بالمعلومات الضرورية لإنجاز مشروع النهوض بالقطاع الثقافي المحلي على أسس معرفية صحيحة.