يتطلع ما يقارب 3650 شاعراً وشاعرة خليجية لموافقة الأمانة العامة لمجلس التعاون على انضواء اتحاد شعراء الخليج تحت مظلة المجلس.
ويؤكد الأمين العام للاتحاد المرشح الدكتور نايف الرشدان، أن الاتحاد سيضم نخبة من رموز ديوان العرب بكافة تجاربهم الشعرية إضافة إلى تجسير المسافات بين شيوخ الشعر وشبابه.
وأوضح لـ«عكاظ»، أن الغاية من تأسيس الاتحاد تعزيز الفعل الثقافي وتأصيل التجارب واكتساب منجزات للشعر من خلال مؤتمرات وندوات وأمسيات دورية يرعاها مجلس التعاون الخليجي، مشيراً إلى حضور التجارب الأصيلة للشعر من خلال مشاركة الشاعر الإماراتي الدكتور مانع سعيد العتيبة، والشاعر السعودي الدكتور إبراهيم العواجي والشاعر البحريني الدكتور علوي الهاشمي، وعبدالعزيز البابطين من الكويت وإبراهيم السبيعي وكانو من البحرين، ما سيعزز دور الاتحاد بالأسماء الرائدة، مؤكداً أن الشعراء الشباب سيمثلون مدنهم من كافة دول المجلس ويلتقون مع أطياف شعرية خليجية في أمسيات مشتركة، لافتاً إلى دور الشعر الحضاري والأخلاقي في بناء القيم وإثراء السلوك ونشر ثقافة التسامح والتعاون ورعاية المواهب الشعرية ومنحهم فرص اللقاء بالتجارب المتنوعة للنهوض بحركة شعرية خليجية موازية لما هو موجود عربياً، ومنها اتحاد شعراء المغرب العربي. وعد الرشدان الاتحاد قوة ناعمة تسهم بدورها الأدبي في إيصال الرسالة الإنسانية للمنظومة الخليجية عبر الصوت الشعري المؤنسن، كما يتصدى الشعراء لكل ما من شأنه النيل أو المساس بهذه الكينونة الخليجية، وكشف الرشدان عن ترحيب أعداد كبيرة من الشعراء بالفكرة وتحويلها إلى مبادرة تم الرفع بها لأمانة المجلس، ويؤمل أن تصدر الموافقة قريباً ليبدأ الاتحاد تفعيل برامجه وهياكله المتحفزة لتقديم أبهى وأجمل ما لديها.
ويؤكد الأمين العام للاتحاد المرشح الدكتور نايف الرشدان، أن الاتحاد سيضم نخبة من رموز ديوان العرب بكافة تجاربهم الشعرية إضافة إلى تجسير المسافات بين شيوخ الشعر وشبابه.
وأوضح لـ«عكاظ»، أن الغاية من تأسيس الاتحاد تعزيز الفعل الثقافي وتأصيل التجارب واكتساب منجزات للشعر من خلال مؤتمرات وندوات وأمسيات دورية يرعاها مجلس التعاون الخليجي، مشيراً إلى حضور التجارب الأصيلة للشعر من خلال مشاركة الشاعر الإماراتي الدكتور مانع سعيد العتيبة، والشاعر السعودي الدكتور إبراهيم العواجي والشاعر البحريني الدكتور علوي الهاشمي، وعبدالعزيز البابطين من الكويت وإبراهيم السبيعي وكانو من البحرين، ما سيعزز دور الاتحاد بالأسماء الرائدة، مؤكداً أن الشعراء الشباب سيمثلون مدنهم من كافة دول المجلس ويلتقون مع أطياف شعرية خليجية في أمسيات مشتركة، لافتاً إلى دور الشعر الحضاري والأخلاقي في بناء القيم وإثراء السلوك ونشر ثقافة التسامح والتعاون ورعاية المواهب الشعرية ومنحهم فرص اللقاء بالتجارب المتنوعة للنهوض بحركة شعرية خليجية موازية لما هو موجود عربياً، ومنها اتحاد شعراء المغرب العربي. وعد الرشدان الاتحاد قوة ناعمة تسهم بدورها الأدبي في إيصال الرسالة الإنسانية للمنظومة الخليجية عبر الصوت الشعري المؤنسن، كما يتصدى الشعراء لكل ما من شأنه النيل أو المساس بهذه الكينونة الخليجية، وكشف الرشدان عن ترحيب أعداد كبيرة من الشعراء بالفكرة وتحويلها إلى مبادرة تم الرفع بها لأمانة المجلس، ويؤمل أن تصدر الموافقة قريباً ليبدأ الاتحاد تفعيل برامجه وهياكله المتحفزة لتقديم أبهى وأجمل ما لديها.