وقّعت الأميرة دانية بنت عبدالله بن سعود آل سعود، كتابها «متلازمة السعادة» الصادر عن دار تكوين العالمية للنشر والتوزيع في 126 صفحة.
وضمّنت المؤلفة مقدمة الكتاب أسباب كتابته، ومنها الدعم لمصابي وأسر متلازمة داون. وأوضحت أنها أنجزته في ظروف حرجة، وفترة لن ينساها كل العالم، بحكم ما خلّفته من الضغط النفسي وأعلى درجات القلق بسبب (كورونا) وما فرضته من العزلة عن الأسرة والعمل والمجتمع والعالم، مؤكدة أن الوباء لم يخل من إيجابية الخلود للمراجعة والتأمل، والوقفة مع النفس واسترجاع الذكريات الجميلة من صور وفيديوهات وأعمال، وتفسير الأمور بصورة وردية. وعدت الإيجابية ضرورة للوقوف مع الأسر والأشخاص من مصابي (داون) ودعمهم الطبي والنفسي والمجتمعي، وتطلعت إلى أن تتحقق كل الخدمات التي تساعد الأسرة والفرد للرفع من قدراتهم واندماجهم في المجتمع.
وقالت: الكتاب قصة ملهمة (سيرة غيرية) تتمحور حول متلازمة السعادة «داون» كتبتها في أربعة فصول ودونتها بلغة ذاتية وبأسلوب عاطفي بسيط، يغطي التفاعلات والمشاعر المبكرة التي ربما يتعرض لها الوالدان، والطريقة التي تستطيع من خلالها الأسرة التكيف والتأقلم عندما يثبت التشخيص إصابة الطفل بمتلازمة «داون».
حوى الكتاب سلسلة تعريفية بالإضافة إلى دراسات عن الخدمات المساندة المقدمة للأطفال ذوي متلازمة داون، والعلاج الطبيعي، والعلاج الوظيفي، والتربية الرياضية المعدلة، والنطق والتخاطب، والخدمات النفسية، والعلاج الترويحي، والعلاج بالترفيه، والخدمات الصحية، والتدريب والدعم الأسري، وخدمات الإرشاد التأهيلي، والمهني، وخدمات التكنولوجيا المساندة، وعدد من التساؤلات وإجاباتها.
يذكر أن متلازمة السعادة الكتاب الثاني الذي يصدر للمؤلفة بعد كتابها «مذكرات صديقة» الصادر عام 2011.
وضمّنت المؤلفة مقدمة الكتاب أسباب كتابته، ومنها الدعم لمصابي وأسر متلازمة داون. وأوضحت أنها أنجزته في ظروف حرجة، وفترة لن ينساها كل العالم، بحكم ما خلّفته من الضغط النفسي وأعلى درجات القلق بسبب (كورونا) وما فرضته من العزلة عن الأسرة والعمل والمجتمع والعالم، مؤكدة أن الوباء لم يخل من إيجابية الخلود للمراجعة والتأمل، والوقفة مع النفس واسترجاع الذكريات الجميلة من صور وفيديوهات وأعمال، وتفسير الأمور بصورة وردية. وعدت الإيجابية ضرورة للوقوف مع الأسر والأشخاص من مصابي (داون) ودعمهم الطبي والنفسي والمجتمعي، وتطلعت إلى أن تتحقق كل الخدمات التي تساعد الأسرة والفرد للرفع من قدراتهم واندماجهم في المجتمع.
وقالت: الكتاب قصة ملهمة (سيرة غيرية) تتمحور حول متلازمة السعادة «داون» كتبتها في أربعة فصول ودونتها بلغة ذاتية وبأسلوب عاطفي بسيط، يغطي التفاعلات والمشاعر المبكرة التي ربما يتعرض لها الوالدان، والطريقة التي تستطيع من خلالها الأسرة التكيف والتأقلم عندما يثبت التشخيص إصابة الطفل بمتلازمة «داون».
حوى الكتاب سلسلة تعريفية بالإضافة إلى دراسات عن الخدمات المساندة المقدمة للأطفال ذوي متلازمة داون، والعلاج الطبيعي، والعلاج الوظيفي، والتربية الرياضية المعدلة، والنطق والتخاطب، والخدمات النفسية، والعلاج الترويحي، والعلاج بالترفيه، والخدمات الصحية، والتدريب والدعم الأسري، وخدمات الإرشاد التأهيلي، والمهني، وخدمات التكنولوجيا المساندة، وعدد من التساؤلات وإجاباتها.
يذكر أن متلازمة السعادة الكتاب الثاني الذي يصدر للمؤلفة بعد كتابها «مذكرات صديقة» الصادر عام 2011.