وقعت الشاعرة والكاتبة السعودية فاطمة الشمراني «عوسج» ديوانها «شوق السحاب»، خلال تواجدها في مهرجان الشارقة للشعر النبطي.
وجاء الديوان في 70 صفحة من القطع المتوسط، تنوعت فيه المواضيع بين الوجدانية والإنسانية، وهي منذ أول قصيدة تحت عنوان «حلم انتظاري» تنثر أحلامها لتزرع السنابل.
كتبت باعتزاز وشموخ عن الروابط السعودية الإماراتية وجسدت الشموخ في رحلتها «من دار العز إلى دار العز» كما تذكر في قصيدة «رحلتي»، التي تصور الروابط القوية بين البلدين.
كما ضمّ الديوان قصائد الاعتزاز والفخر، كما في قصيدة «شموخي يدرّس» و«أبوي ربّانا» والعديد من العناوين المتفرقة والمواضيع المختلفة مثل «طغوة الناس» و«كذبة الحظ» و«كسرة أمل»، كما يحتوي الديوان على قصائد الحكمة والنصح والإرشاد مثل «مجموعة قصص» و«السلام». وتسعى الشاعرة في عموم قصائدها إلى أن تبث في المتلقي وفي نفسها طاقة إيجابية برغم كل ما قد يمر في الحياة من أزمات، وهذه الطاقة الإيجابية يمكن تلمسها في قصائد مثل «وطن قلبي» و«انتقائي».
وجاء الديوان في 70 صفحة من القطع المتوسط، تنوعت فيه المواضيع بين الوجدانية والإنسانية، وهي منذ أول قصيدة تحت عنوان «حلم انتظاري» تنثر أحلامها لتزرع السنابل.
كتبت باعتزاز وشموخ عن الروابط السعودية الإماراتية وجسدت الشموخ في رحلتها «من دار العز إلى دار العز» كما تذكر في قصيدة «رحلتي»، التي تصور الروابط القوية بين البلدين.
كما ضمّ الديوان قصائد الاعتزاز والفخر، كما في قصيدة «شموخي يدرّس» و«أبوي ربّانا» والعديد من العناوين المتفرقة والمواضيع المختلفة مثل «طغوة الناس» و«كذبة الحظ» و«كسرة أمل»، كما يحتوي الديوان على قصائد الحكمة والنصح والإرشاد مثل «مجموعة قصص» و«السلام». وتسعى الشاعرة في عموم قصائدها إلى أن تبث في المتلقي وفي نفسها طاقة إيجابية برغم كل ما قد يمر في الحياة من أزمات، وهذه الطاقة الإيجابية يمكن تلمسها في قصائد مثل «وطن قلبي» و«انتقائي».