عقد محافظو مؤسسات النقد والبنوك المركزية بدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية اجتماعهم الـ75 -عبر الاتصال المرئي- برئاسة محافظ البنك المركزي في الإمارات رئيس الدورة الحالية عبدالحميد سعيد، ومشاركة الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية الدكتور نايف الحجرف.
واستعرض الاجتماع مبادرة تبادل معلومات الأمن السيبراني للقطاع المصرفي في ظل تنامي المخاطر السيبرانية وتزايد تحدياتها وتكرار وقوعها، إلى جانب رؤية الأمانة العامة بشأن تعزيز العمل الخليجي المشترك (مرحلة ما بعد كورونا)، وتناول الاجتماع الجهود المبذولة من دول المجلس في إطار مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب وغيرها من الموضوعات ذات الشأن النقدي والمصرفي.
وبحث الاجتماع عددا من الموضوعات من بينها أهم الخطوات والتدابير التي قامت بها الدول الأعضاء من خلال مؤسسات النقد والبنوك؛ لتخفيف الآثار الاقتصادية لفايروس كورونا المتسجد (COVID-19).
كما ناقش الاجتماع توصيات اللجان والفرق العاملة، تحت إشراف لجنة المحافظين والمعنية بموضوعات نظم المدفوعات بدول مجلس التعاون وموضوعات الإشراف والرقابة على الجهاز المصرفي بدول المجلس، إلى جانب موضوعات التقنيات في مجال القطاع المالي والمبادرات التكاملية في هذا المجال.
واستعرض الاجتماع مبادرة تبادل معلومات الأمن السيبراني للقطاع المصرفي في ظل تنامي المخاطر السيبرانية وتزايد تحدياتها وتكرار وقوعها، إلى جانب رؤية الأمانة العامة بشأن تعزيز العمل الخليجي المشترك (مرحلة ما بعد كورونا)، وتناول الاجتماع الجهود المبذولة من دول المجلس في إطار مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب وغيرها من الموضوعات ذات الشأن النقدي والمصرفي.
وبحث الاجتماع عددا من الموضوعات من بينها أهم الخطوات والتدابير التي قامت بها الدول الأعضاء من خلال مؤسسات النقد والبنوك؛ لتخفيف الآثار الاقتصادية لفايروس كورونا المتسجد (COVID-19).
كما ناقش الاجتماع توصيات اللجان والفرق العاملة، تحت إشراف لجنة المحافظين والمعنية بموضوعات نظم المدفوعات بدول مجلس التعاون وموضوعات الإشراف والرقابة على الجهاز المصرفي بدول المجلس، إلى جانب موضوعات التقنيات في مجال القطاع المالي والمبادرات التكاملية في هذا المجال.