يُتوقع أن تشهد فرنسا في العام الحالي أسوأ أزمة ركود اقتصادي منذ انتهاء الحرب العالمية الثانية، وفق ما أعلن وزير الاقتصاد برونو لومير، اليوم (الاثنين).
وقال الوزير خلال جلسة استماع عقدتها لجنة الشؤون الاقتصادية في مجلس الشيوخ الفرنسي: «أسوأ معدل نمو سجّلته فرنسا منذ العام 1945، كان في العام 2009 بعد الأزمة المالية الكبرى عام 2008، وبلغ سالب 2.2%، ومن المحتمل أن تكون النسبة أدنى بكثير من ذلك خلال العام الحالي».
وفي اليابان كشف رئيس الوزراء الياباني شينزو آبي، أن بلاده ستفرض حالة طوارئ في طوكيو و6 مقاطعات أخرى في وقت قريب ربما اليوم (الثلاثاء)، في محاولة لوقف انتشار فايروس كورونا، وأن الحكومة تُعد حزمة تحفيز بقيمة 990 مليار دولار لتخفيف الضرر الاقتصادي.
وقال آبي للصحفيين: «نظراً لحالة الأزمة الطبية، نُصحت الحكومة بالاستعداد لإعلان حالة طوارئ».
وأضاف: «الحكومة قررت إطلاق حزمة تحفيز قيمتها نحو 108 تريليونات ين، تشمل أكثر من 6 تريليونات ين مدفوعات نقدية للأُسر، والشركات الصغيرة و26 تريليون ين لإتاحة تأجيل مدفوعات الضمان الاجتماعي والضرائب».
وقال الوزير خلال جلسة استماع عقدتها لجنة الشؤون الاقتصادية في مجلس الشيوخ الفرنسي: «أسوأ معدل نمو سجّلته فرنسا منذ العام 1945، كان في العام 2009 بعد الأزمة المالية الكبرى عام 2008، وبلغ سالب 2.2%، ومن المحتمل أن تكون النسبة أدنى بكثير من ذلك خلال العام الحالي».
وفي اليابان كشف رئيس الوزراء الياباني شينزو آبي، أن بلاده ستفرض حالة طوارئ في طوكيو و6 مقاطعات أخرى في وقت قريب ربما اليوم (الثلاثاء)، في محاولة لوقف انتشار فايروس كورونا، وأن الحكومة تُعد حزمة تحفيز بقيمة 990 مليار دولار لتخفيف الضرر الاقتصادي.
وقال آبي للصحفيين: «نظراً لحالة الأزمة الطبية، نُصحت الحكومة بالاستعداد لإعلان حالة طوارئ».
وأضاف: «الحكومة قررت إطلاق حزمة تحفيز قيمتها نحو 108 تريليونات ين، تشمل أكثر من 6 تريليونات ين مدفوعات نقدية للأُسر، والشركات الصغيرة و26 تريليون ين لإتاحة تأجيل مدفوعات الضمان الاجتماعي والضرائب».