تكبدت مجموعتا «اكسون موبيل» و«شيفرون» خسائر ضخمة في الفصل الثاني من العام الحالي. في حين سترغم الآفاق الاقتصادية الضعيفة بسبب فايروس كورونا المستجد، قطاع الصناعة النفطية على زيادة خفض النفقات.
وقال نائب رئيس «اكسون موبيل» نيل شابمان: «لم نشهد يوما تراجع طلب السوق إلى هذه الدرجة وبهذه السرعة، كما أن تحسن سعر وقود الطائرات سيكون على الأرجح أبطأ بكثير من تعافي الطلب على البنزين الذي بدأ يتحسن، وذلك بسبب الحد من الرحلات الجوية».
وكشفت «اكسون موبيل» خسائر بقيمة 1.1 مليار دولار في الربع الثاني، وهي الأكبر منذ دمج «اكسون موبيل» في 1999.
في الأثناء، تكبدت «شيفرون» خسائر بقيمة 8.3 مليار دولار خلال الفترة نفسها، بعد أن خفضت قيمة الأصول وفق توقعات بأن أسعار السلع ستبقى منخفضة لفترة أطول.
وحذر الرئيس التنفيذي لـ«شيفرون» مايك ويرث من أن الظروف الاقتصادية الضعيفة قد تنعكس سلبا على نتائج المجموعة خلال الفصل الثالث.
وقال نائب رئيس «اكسون موبيل» نيل شابمان: «لم نشهد يوما تراجع طلب السوق إلى هذه الدرجة وبهذه السرعة، كما أن تحسن سعر وقود الطائرات سيكون على الأرجح أبطأ بكثير من تعافي الطلب على البنزين الذي بدأ يتحسن، وذلك بسبب الحد من الرحلات الجوية».
وكشفت «اكسون موبيل» خسائر بقيمة 1.1 مليار دولار في الربع الثاني، وهي الأكبر منذ دمج «اكسون موبيل» في 1999.
في الأثناء، تكبدت «شيفرون» خسائر بقيمة 8.3 مليار دولار خلال الفترة نفسها، بعد أن خفضت قيمة الأصول وفق توقعات بأن أسعار السلع ستبقى منخفضة لفترة أطول.
وحذر الرئيس التنفيذي لـ«شيفرون» مايك ويرث من أن الظروف الاقتصادية الضعيفة قد تنعكس سلبا على نتائج المجموعة خلال الفصل الثالث.