كشف تقرير حديث لبنك أوف أمريكا، أن المستثمرين تدافعوا إلى أسهم الأسواق الناشئة في الأسبوع المنتهي في 21 أكتوبر الجاري، فيما شهدت صناديق الأسهم والسندات دخول تدفقات صافية أيضاً.
وأوضح البنك في تقرير استند إلى بيانات «إي.بي.إف.آر»، أن أسهم الأسواق الناشئة سجلت دخول تدفقات 2.7 مليار دولار وهى الأكبر في 6 أسابيع، بينما شهدت ديون الأسواق الناشئة تدفقات قوية 2.2 مليار دولار.
وسجلت صناديق الأسهم دخول تدفقات 1.8 مليار دولار، هيمنت عليها أوروبا التي استقطبت أكبر تدفقات في 18 أسبوعاً (2.2 مليار دولار). وجذبت صناديق السندات 14.4 مليار دولار.
في حين أشار بنك «مورغان ستانلي» إلى أن الوقت مناسب لزيادة الانكشاف على عملات الأسواق الناشئة وديونها السيادية بالعملة الصعبة، مع تحول التركيز إلى تداول اللقاح الخاص بفايروس كورونا المستجد في أعقاب الانتخابات الأمريكية المقررة خلال شهر نوفمبر القادم؛ ما يمنح الأصول والأسواق النامية دفعة قوية.
وأوضح البنك في مذكرة بحثية حديثة، أن الأسواق الناشئة ستشارك بشكل كامل وأكثر في تعافي النمو العالمي إذا جرى توزيع لقاح فعال لفايروس كورونا المستجد.
وأوضح الخبير لدى «مورغان ستانلي» جيمس لورد، أنه «إذا حدث هذا، قد نرى بعض التبادل في تكوين المستثمرين لمراكز بعيداً عن مناطق من الاقتصاد العالمي تعافت بالفعل مثل الصين إلى بقية الأسواق الناشئة».
وأشار التقرير إلى أنه يفضل الريال البرازيلي، والبيزو المكسيكي، والبيزو الكولومبي، ودخل في مراكز دائنة في الراند الجنوب أفريقي والروبل الروسي.
وأوضح البنك في تقرير استند إلى بيانات «إي.بي.إف.آر»، أن أسهم الأسواق الناشئة سجلت دخول تدفقات 2.7 مليار دولار وهى الأكبر في 6 أسابيع، بينما شهدت ديون الأسواق الناشئة تدفقات قوية 2.2 مليار دولار.
وسجلت صناديق الأسهم دخول تدفقات 1.8 مليار دولار، هيمنت عليها أوروبا التي استقطبت أكبر تدفقات في 18 أسبوعاً (2.2 مليار دولار). وجذبت صناديق السندات 14.4 مليار دولار.
في حين أشار بنك «مورغان ستانلي» إلى أن الوقت مناسب لزيادة الانكشاف على عملات الأسواق الناشئة وديونها السيادية بالعملة الصعبة، مع تحول التركيز إلى تداول اللقاح الخاص بفايروس كورونا المستجد في أعقاب الانتخابات الأمريكية المقررة خلال شهر نوفمبر القادم؛ ما يمنح الأصول والأسواق النامية دفعة قوية.
وأوضح البنك في مذكرة بحثية حديثة، أن الأسواق الناشئة ستشارك بشكل كامل وأكثر في تعافي النمو العالمي إذا جرى توزيع لقاح فعال لفايروس كورونا المستجد.
وأوضح الخبير لدى «مورغان ستانلي» جيمس لورد، أنه «إذا حدث هذا، قد نرى بعض التبادل في تكوين المستثمرين لمراكز بعيداً عن مناطق من الاقتصاد العالمي تعافت بالفعل مثل الصين إلى بقية الأسواق الناشئة».
وأشار التقرير إلى أنه يفضل الريال البرازيلي، والبيزو المكسيكي، والبيزو الكولومبي، ودخل في مراكز دائنة في الراند الجنوب أفريقي والروبل الروسي.