كشف وزير السياحة أحمد الخطيب تضرر 100 مليون وظيفة في القطاع السياحي على مستوى العالم من جائحة فايروس كورونا منذ بداية العام الحالي، لافتا إلى أن الأمر استدعى تنسيقا عالي المستوى مع دول مجموعة العشرين والشركات الكبرى العاملة في القطاع من أجل وضع الحلول لاستعادة تلك الوظائف من خلال السفر السلس، والإجراءات الصحية التي تضمن تعافي القطاع مع الحفاظ على صحة السياح والعاملين في القطاع.
واستعرض الخطيب خلال افتتاحه مؤتمر «مستقبل الضيافة»، الذي تنظمه وزارة السياحة والأمانة العامة لمجموعة العشرين ضمن برنامج المؤتمرات الدولية، المقام على هامش عام رئاسة المملكة لمجموعة العشرين، ويستمر حتى غدٍ، الجهود التي بذلتها المملكة مع مجموعة العشرين من أجل الحد من تداعيات جائحة كورونا على العالم وتسريع إجراءات تعافي القطاع السياحي باعتبار أن السياحة تمثل المصدر الأهم للدخل في العالم.
ونوه بتجربة المملكة في تسريع تعافي القطاع السياحي محليا من خلال موسم صيف السعودية الذي حقق نتائج مبهرة، إذ اشتمل الموسم على وجهات متعددة، وحمل الكثير من المفاجآت للسياح من داخل المملكة.
من جهته، بين أمين عام منظمة السياحة العالمية زوراب بولوليكاشفيلي أن المنظمة اختارت (الرياض) لتكون حاضنة أول مكتب إقليمي للمملكة، لافتا إلى أن إطار عمل العلا يمثل خريطة طريق للاستثمار في المناطق الريفية.
واستعرض الخطيب خلال افتتاحه مؤتمر «مستقبل الضيافة»، الذي تنظمه وزارة السياحة والأمانة العامة لمجموعة العشرين ضمن برنامج المؤتمرات الدولية، المقام على هامش عام رئاسة المملكة لمجموعة العشرين، ويستمر حتى غدٍ، الجهود التي بذلتها المملكة مع مجموعة العشرين من أجل الحد من تداعيات جائحة كورونا على العالم وتسريع إجراءات تعافي القطاع السياحي باعتبار أن السياحة تمثل المصدر الأهم للدخل في العالم.
ونوه بتجربة المملكة في تسريع تعافي القطاع السياحي محليا من خلال موسم صيف السعودية الذي حقق نتائج مبهرة، إذ اشتمل الموسم على وجهات متعددة، وحمل الكثير من المفاجآت للسياح من داخل المملكة.
من جهته، بين أمين عام منظمة السياحة العالمية زوراب بولوليكاشفيلي أن المنظمة اختارت (الرياض) لتكون حاضنة أول مكتب إقليمي للمملكة، لافتا إلى أن إطار عمل العلا يمثل خريطة طريق للاستثمار في المناطق الريفية.