مع بدء العام الجديد، واصلت صناديق تحوط استثمارية رهانها على هبوط الدولار وضخت مزيدا من السيولة في أدوات المراهنة الاستثمارية، في ما بدا أنه توقعات من تلك الصناديق باستمرار هبوط العملة الخضراء خلال 2021 بعد الخسائر التي منيت بها العام الماضي، في أعقاب حزم التحفيز وسياسات التيسير الكمي التي انتهجها الفيدرالي الأمريكي.
وبحسب تقرير لصحيفة «فايننشال تايمز» البريطانية فإن صناديق التحوط من هبوط الدولار رفعت مراكزها لأعلى مستوى في نحو 3 سنوات، وسط مؤشرات على استمرار العملة الخضراء التي ارتفعت نحو 1% منذ مطلع العام الحالي.
وتشير بيانات أمريكية رسمية إلى أن المستثمرين الأفراد والصناديق الاستثمارية الكبرى، قاموا بضخ نحو 10 مليارات دولار حتى 12 يناير الماضي في عقود التحوط، وهو أعلى مستوى مسجل منذ مارس من عام 2018.
وبين مجموعة أوسع من المستثمرين بمن في ذلك في ذلك مديرو الأصول، فإن الرهان على عوائد سلبية تراكمية للدولار عند أعلى مستوى في نحو 10 سنوات.
وبحسب تقرير لصحيفة «فايننشال تايمز» البريطانية فإن صناديق التحوط من هبوط الدولار رفعت مراكزها لأعلى مستوى في نحو 3 سنوات، وسط مؤشرات على استمرار العملة الخضراء التي ارتفعت نحو 1% منذ مطلع العام الحالي.
وتشير بيانات أمريكية رسمية إلى أن المستثمرين الأفراد والصناديق الاستثمارية الكبرى، قاموا بضخ نحو 10 مليارات دولار حتى 12 يناير الماضي في عقود التحوط، وهو أعلى مستوى مسجل منذ مارس من عام 2018.
وبين مجموعة أوسع من المستثمرين بمن في ذلك في ذلك مديرو الأصول، فإن الرهان على عوائد سلبية تراكمية للدولار عند أعلى مستوى في نحو 10 سنوات.