كشف الأمين العام لمنظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) محمد باركيندو أمس (الأربعاء)، أن الإغلاق العام في الصين يؤثر على الطلب على النفط، وسط توقعات بأن تواجه الصين أكبر صدمة في ما يتعلق بالطلب على الخام منذ الأيام الأولى للجائحة في عام 2020.
وأضاف باركيندو أنه لا توجد طاقة إنتاج فائضة في العالم لتعويض الإنتاج المفقود المحتمل من روسيا.
وجاءت تصريحات الأمين العام لـ«أوبك» في كلمة أمام اللجنة الفنية لـ«أوبك بلس» وفقا لنسخة من الكلمة اطلعت عليها وسائل إعلامية.
وكشف مسح إعلامي أن ارتفاع إنتاج أوبك النفطي في شهر أبريل الماضي جاء أقل من الزيادة المقررة بموجب اتفاق مع حلفاء المنظمة، إذ بددت الانخفاضات في ليبيا ونيجيريا تأثير زيادة الإمدادات من جانب السعودية وغيرها من كبار المنتجين.
ووجد المسح أن منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) ضخت 28.58 مليون برميل يوميا في أبريل، بزيادة 40 ألف برميل يوميا عن الشهر السابق، وأقل من 254 ألف برميل يوميا المنصوص عليها في اتفاق الإمدادات، وفقاً لوسائل إعلام.
وكانت المؤسسة الوطنية للنفط في ليبيا رفعت حالة القوة القاهرة التي سبق أن أعلنتها في ميناء الزويتينة النفطي في الأسبوع الماضي، وحذرت من أن «موجة مؤلمة من الإغلاقات» بسبب أزمة سياسية بدأت تعصف بمنشآتها.
وأضاف باركيندو أنه لا توجد طاقة إنتاج فائضة في العالم لتعويض الإنتاج المفقود المحتمل من روسيا.
وجاءت تصريحات الأمين العام لـ«أوبك» في كلمة أمام اللجنة الفنية لـ«أوبك بلس» وفقا لنسخة من الكلمة اطلعت عليها وسائل إعلامية.
وكشف مسح إعلامي أن ارتفاع إنتاج أوبك النفطي في شهر أبريل الماضي جاء أقل من الزيادة المقررة بموجب اتفاق مع حلفاء المنظمة، إذ بددت الانخفاضات في ليبيا ونيجيريا تأثير زيادة الإمدادات من جانب السعودية وغيرها من كبار المنتجين.
ووجد المسح أن منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) ضخت 28.58 مليون برميل يوميا في أبريل، بزيادة 40 ألف برميل يوميا عن الشهر السابق، وأقل من 254 ألف برميل يوميا المنصوص عليها في اتفاق الإمدادات، وفقاً لوسائل إعلام.
وكانت المؤسسة الوطنية للنفط في ليبيا رفعت حالة القوة القاهرة التي سبق أن أعلنتها في ميناء الزويتينة النفطي في الأسبوع الماضي، وحذرت من أن «موجة مؤلمة من الإغلاقات» بسبب أزمة سياسية بدأت تعصف بمنشآتها.