توقع «بنك أوف أمريكا» أن أسعار النفط قد ترتفع أو تنخفض اعتماداً على ما سيحدث بعد ذلك في الأسواق العالمية.
وحسبما نقل «بيزنس إنسايدر»، ذكر محللو البنك الأمريكي في مذكرة بحثية، أن ارتفاع الضغوط التضخمية من الغذاء إلى الطاقة والخدمات، إلى جانب الزيادات السعرية في أسعار الفائدة، تشير إلى أن الطلب على النفط سيكافح من أجل التعافي الكامل إلى مستويات ما قبل الوباء حتى العام القادم.
ولا يزال محللو البنك يتوقعون وصول متوسط سعر خام برنت إلى 102 دولار للبرميل في عامي 2022 و2023، بعدما بلغ متوسطه نحو 104 دولارات خلال العام الحالي حتى الآن.
ومع ذلك يشير تقدير البنك إلى أن الركود من شأنه أن يؤدي إلى تراجع استهلاك الوقود، ويمكن أن تنهار أسعار النفط بأكثر من 30% من المستويات الحالية، إلا أنه حتى في حالة الركود في عام 2023، فإن البنك يرى أن متوسط سعر الخام يزيد على 75 دولاراً للبرميل.
ولكن حذر البنك من أنه إذا دفعت العقوبات الأوروبية إنتاج النفط الروسي إلى أقل من 9 ملايين برميل يومياً، فإن أسعار النفط قد ترتفع إلى 150 دولاراً، وأضاف أنه لم يتم تقدير العواقب طويلة الأجل لمثل هذه الاضطرابات في الإمدادات بشكل كامل.
وحسبما نقل «بيزنس إنسايدر»، ذكر محللو البنك الأمريكي في مذكرة بحثية، أن ارتفاع الضغوط التضخمية من الغذاء إلى الطاقة والخدمات، إلى جانب الزيادات السعرية في أسعار الفائدة، تشير إلى أن الطلب على النفط سيكافح من أجل التعافي الكامل إلى مستويات ما قبل الوباء حتى العام القادم.
ولا يزال محللو البنك يتوقعون وصول متوسط سعر خام برنت إلى 102 دولار للبرميل في عامي 2022 و2023، بعدما بلغ متوسطه نحو 104 دولارات خلال العام الحالي حتى الآن.
ومع ذلك يشير تقدير البنك إلى أن الركود من شأنه أن يؤدي إلى تراجع استهلاك الوقود، ويمكن أن تنهار أسعار النفط بأكثر من 30% من المستويات الحالية، إلا أنه حتى في حالة الركود في عام 2023، فإن البنك يرى أن متوسط سعر الخام يزيد على 75 دولاراً للبرميل.
ولكن حذر البنك من أنه إذا دفعت العقوبات الأوروبية إنتاج النفط الروسي إلى أقل من 9 ملايين برميل يومياً، فإن أسعار النفط قد ترتفع إلى 150 دولاراً، وأضاف أنه لم يتم تقدير العواقب طويلة الأجل لمثل هذه الاضطرابات في الإمدادات بشكل كامل.