ارتفعت أسعار النفط بما يزيد على دولار واحد أمس (الثلاثاء) بعد تراجعها في وقت سابق، بعد أن قالت روسيا إن صادرات النفط إلى أوروبا عبر الجزء الجنوبي من خط أنابيب دروجبا عُلقت منذ أوائل شهر أغسطس، مما أحيا المخاوف بشأن نقص المعروض.
وبيّنت شركة ترانسنفت الروسية التي تحتكر خط الأنابيب أن أوكرانيا علّقت تدفق النفط عبر خط الأنابيب؛ لأن العقوبات الغربية حالت دون تسديد موسكو مقابل رسوم العبور.
وقال كريج إيرلام من شركة «أواندا» للسمسرة: «لا نحتاج إلى ذلك في هذه المرحلة، لكن هذا تذكير آخر بمدى الشح في السوق ومدى حساسية السعر لاضطرابات الإمدادات، لاسيما تلك الآتية من روسيا».
وارتفع خام برنت 1.42 دولار أو 1.5%، إلى 98.07 دولار للبرميل في بداية تداولاته، بعد أن هبط في وقت سابق إلى 94.90 دولار، كما ارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 1.01 دولار أو 1.1%، إلى 91.77 دولار.
يأتي هذا التطور المتعلق بخط أنابيب دروجبا في الوقت الذي كانت فيه مخاوف الإمداد تتراجع وسط قلق متزايد بشأن الركود. وفي وقت سابق، تعرض النفط لضغوط على صلة بمحادثات لإحياء الاتفاق النووي الإيراني الذي سيسمح بزيادة صادرات النفط الإيرانية.
وبيّنت شركة ترانسنفت الروسية التي تحتكر خط الأنابيب أن أوكرانيا علّقت تدفق النفط عبر خط الأنابيب؛ لأن العقوبات الغربية حالت دون تسديد موسكو مقابل رسوم العبور.
وقال كريج إيرلام من شركة «أواندا» للسمسرة: «لا نحتاج إلى ذلك في هذه المرحلة، لكن هذا تذكير آخر بمدى الشح في السوق ومدى حساسية السعر لاضطرابات الإمدادات، لاسيما تلك الآتية من روسيا».
وارتفع خام برنت 1.42 دولار أو 1.5%، إلى 98.07 دولار للبرميل في بداية تداولاته، بعد أن هبط في وقت سابق إلى 94.90 دولار، كما ارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 1.01 دولار أو 1.1%، إلى 91.77 دولار.
يأتي هذا التطور المتعلق بخط أنابيب دروجبا في الوقت الذي كانت فيه مخاوف الإمداد تتراجع وسط قلق متزايد بشأن الركود. وفي وقت سابق، تعرض النفط لضغوط على صلة بمحادثات لإحياء الاتفاق النووي الإيراني الذي سيسمح بزيادة صادرات النفط الإيرانية.