أكدت وزارة الخارجية الروسية أنها ستدعو مجموعة العشرين إلى التركيز على أزمة الغذاء العالمية، وأضافت: «سنبلغ مجموعة العشرين أن العقوبات الغربية سبب أزمة الغذاء».
وأشارت إلى أنها ستدعو مجموعة العشرين إلى تجنب الحديث عن الأمن والتركيز على الاقتصاد.
وتعتبر تصريحات وزارة الخارجية الروسية الأولى بعد أن كتبت صحيفة «Telegraph» أن رئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك وعد بـ«انتقاد» روسيا في اجتماع قمة مجموعة العشرين في إندونيسيا.
ونقلت الصحيفة عن سوناك قوله: «لن تعقد قمة مجموعة العشرين في نظام معتاد، سننتقد نظام بوتين وسنكشف ازدراءه العميق لشكل التعاون الدولي واحترام السيادة الذي تمثله المنتديات مثل مجموعة العشرين».
وفي سياق متصل، أطلقت مجموعة العشرين صندوقاً لمكافحة الأوبئة، وضمان الاستعداد الكافي لمواجهتها في المستقبل.
وقال الرئيس الإندونيسي جوكو ويدودو: «إن الأموال التي جُمعت حتى الآن لتعزيز الاستعداد ليست كافية»، مشيراً إلى أنه يتوقع دعماً أكبر في المستقبل.
ويستهدف الصندوق الذي أطلقته إندونيسيا، الرئيس الحالي لمجموعة العشرين، الدول المنخفضة إلى المتوسطة الدخل لتمويل تدابير من بينها جهود المراقبة والرصد وزيادة معدل الوصول إلى اللقاحات.
وجمع الصندوق نحو 1.4 مليار دولار حتى الآن، تتضمن مساهمات من إندونيسيا والولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، فضلاً عن مانحين ومنظمات خيرية مثل مؤسسة بيل ومليندا جيتس.
وأشارت إلى أنها ستدعو مجموعة العشرين إلى تجنب الحديث عن الأمن والتركيز على الاقتصاد.
وتعتبر تصريحات وزارة الخارجية الروسية الأولى بعد أن كتبت صحيفة «Telegraph» أن رئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك وعد بـ«انتقاد» روسيا في اجتماع قمة مجموعة العشرين في إندونيسيا.
ونقلت الصحيفة عن سوناك قوله: «لن تعقد قمة مجموعة العشرين في نظام معتاد، سننتقد نظام بوتين وسنكشف ازدراءه العميق لشكل التعاون الدولي واحترام السيادة الذي تمثله المنتديات مثل مجموعة العشرين».
وفي سياق متصل، أطلقت مجموعة العشرين صندوقاً لمكافحة الأوبئة، وضمان الاستعداد الكافي لمواجهتها في المستقبل.
وقال الرئيس الإندونيسي جوكو ويدودو: «إن الأموال التي جُمعت حتى الآن لتعزيز الاستعداد ليست كافية»، مشيراً إلى أنه يتوقع دعماً أكبر في المستقبل.
ويستهدف الصندوق الذي أطلقته إندونيسيا، الرئيس الحالي لمجموعة العشرين، الدول المنخفضة إلى المتوسطة الدخل لتمويل تدابير من بينها جهود المراقبة والرصد وزيادة معدل الوصول إلى اللقاحات.
وجمع الصندوق نحو 1.4 مليار دولار حتى الآن، تتضمن مساهمات من إندونيسيا والولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، فضلاً عن مانحين ومنظمات خيرية مثل مؤسسة بيل ومليندا جيتس.