كشفت منظمة البلدان المصدرة للبترول «أوبك»، أن الطلب العالمي على النفط سيرتفع هذا العام 2,32 مليون برميل يوميا أو 2,3%.
وزادت التوقعات بـ100 ألف برميل يوميا مقارنة بتوقعات المنظمة الشهر الماضي.
ورفعت «أوبك» في تقريرها الشهري، اليوم (الثلاثاء)، توقعاتها لنمو الطلب العالمي على النفط عام 2023 في أول مراجعة لها بالرفع لها منذ شهور. وأشارت إلى تخفيف الصين لقيود مكافحة كوفيد-19 وآفاق أقوى قليلا للاقتصاد العالمي.
وقالت «أوبك» في التقرير: «مفتاح نمو الطلب على النفط في عام 2023 سيكون تعافي الصين من قيود السفر المفروضة وتأثير ذلك على البلاد والمنطقة والعالم».
ونوهت إلى أن «القلق يتعلق بعمق ووتيرة التعافي الاقتصادي في الصين وما يترتب على ذلك من تأثير على الطلب على النفط».
وأظهر التقرير أيضا أن إنتاج «أوبك» من النفط الخام تراجع في يناير الماضي، بعد أن تعهد تحالف «أوبك+» الأوسع نطاقا بخفض الإنتاج لدعم السوق.
وأشارت «أوبك» إلى أن إنتاجها من النفط الخام في يناير الماضي، تراجع 49 ألف برميل يوميا إلى 28,88 مليون برميل يوميا.
وبدت «أوبك» متفائلة إزاء آفاق الاقتصاد العالمي إذ رفعت توقعاتها لنمو الطلب في عام 2023. وأفادت أيضا أن التباطؤ النسبي لا يزال واضحا في إشارة إلى ارتفاع التضخم وتوقعات المزيد من قرارات رفع أسعار الفائدة.
وزادت التوقعات بـ100 ألف برميل يوميا مقارنة بتوقعات المنظمة الشهر الماضي.
ورفعت «أوبك» في تقريرها الشهري، اليوم (الثلاثاء)، توقعاتها لنمو الطلب العالمي على النفط عام 2023 في أول مراجعة لها بالرفع لها منذ شهور. وأشارت إلى تخفيف الصين لقيود مكافحة كوفيد-19 وآفاق أقوى قليلا للاقتصاد العالمي.
وقالت «أوبك» في التقرير: «مفتاح نمو الطلب على النفط في عام 2023 سيكون تعافي الصين من قيود السفر المفروضة وتأثير ذلك على البلاد والمنطقة والعالم».
ونوهت إلى أن «القلق يتعلق بعمق ووتيرة التعافي الاقتصادي في الصين وما يترتب على ذلك من تأثير على الطلب على النفط».
وأظهر التقرير أيضا أن إنتاج «أوبك» من النفط الخام تراجع في يناير الماضي، بعد أن تعهد تحالف «أوبك+» الأوسع نطاقا بخفض الإنتاج لدعم السوق.
وأشارت «أوبك» إلى أن إنتاجها من النفط الخام في يناير الماضي، تراجع 49 ألف برميل يوميا إلى 28,88 مليون برميل يوميا.
وبدت «أوبك» متفائلة إزاء آفاق الاقتصاد العالمي إذ رفعت توقعاتها لنمو الطلب في عام 2023. وأفادت أيضا أن التباطؤ النسبي لا يزال واضحا في إشارة إلى ارتفاع التضخم وتوقعات المزيد من قرارات رفع أسعار الفائدة.