حذر البنك الدولي من أن الاقتصاد العالمي قد يعاني من «عقد ضائع»، في حال دعم تبني مبادرات لتعزيز الإنتاجية والاستثمار وزيادة العمالة.
وقال البنك الدولي، في تقرير: «إن متوسط النمو الاقتصادي العالمي من المحتمل أن يتراجع لأدنى مستوياته في 3 عقود عند 2.2% سنوياً حتى عام 2030، مقابل متوسط نمو 2.6% في الفترة بين عامي 2011 و2021، و3.5% بين 2000 و2010».
وأشار التقرير إلى أن تضافر الجهود لتعزيز الاستثمار في القطاعات المستدامة وخفض تكاليف التجارة وزيادة النمو في الخدمات وتوسيع المشاركة في القوى العاملة، قد يعزز نمو الناتج المحلي الإجمالي المحتمل بنسبة 0.7% ليصل إلى 2.9%.
وذكر كبير الاقتصاديين في البنك الدولي «إنديرميت جيل»: «قد نشهد عقداً ضائعاً من النمو للاقتصاد العالمي، لكن السياسات التي تحفز العمل والإنتاجية والاستثمار قد تعكس هذا الاتجاه».
وأوضح البنك الدولي، أن الأزمات المتداخلة خلال السنوات القليلة الماضية، ما يشمل وباء «كورونا» والغزو الروسي لأوكرانيا، تسببت في إنهاء 3 عقود من النمو الاقتصادي المستدام.
وقال البنك الدولي، في تقرير: «إن متوسط النمو الاقتصادي العالمي من المحتمل أن يتراجع لأدنى مستوياته في 3 عقود عند 2.2% سنوياً حتى عام 2030، مقابل متوسط نمو 2.6% في الفترة بين عامي 2011 و2021، و3.5% بين 2000 و2010».
وأشار التقرير إلى أن تضافر الجهود لتعزيز الاستثمار في القطاعات المستدامة وخفض تكاليف التجارة وزيادة النمو في الخدمات وتوسيع المشاركة في القوى العاملة، قد يعزز نمو الناتج المحلي الإجمالي المحتمل بنسبة 0.7% ليصل إلى 2.9%.
وذكر كبير الاقتصاديين في البنك الدولي «إنديرميت جيل»: «قد نشهد عقداً ضائعاً من النمو للاقتصاد العالمي، لكن السياسات التي تحفز العمل والإنتاجية والاستثمار قد تعكس هذا الاتجاه».
وأوضح البنك الدولي، أن الأزمات المتداخلة خلال السنوات القليلة الماضية، ما يشمل وباء «كورونا» والغزو الروسي لأوكرانيا، تسببت في إنهاء 3 عقود من النمو الاقتصادي المستدام.