ارتفعت أسعار العملات الآسيوية إلى أعلى مستوى لها منذ شهر مارس الماضي، مدفوعة بتراجع المخاوف من الركود في الولايات المتحدة، وتوقعات بخفض أسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي الشهر القادم، فضلاً عن تحسّن الأوضاع الاقتصادية المحلية.
وتصدّر الرينغيت الماليزي الارتفاعات بفضل توقعات النمو الإيجابية، بينما سجل البات التايلندي زيادة بفضل تراجع التوترات السياسية.
واستمر الين الياباني في تحقيق مكاسب، مع التوقعات برفع أسعار الفائدة من قبل بنك اليابان في الاجتماعات القادمة.
وانخفض الدولار الأمريكي على نطاق واسع أمس، وسجل تراجعاً قوياً مقابل الين في ظل توقعات المتعاملين بأن يظهر محضر اجتماع مجلس الاحتياطي الفيدرالي (البنك المركزي الأمريكي) لشهر يوليو الماضي نبرة تميل للتيسير النقدي فضلاً عن ترقب خطاب رئيس البنك جيروم باول، المقرر في جاكسون هول.
ومن المرجح أن يكون المحضر، المقرر صدوره (الأربعاء) القادم، وخطاب باول المحركين الرئيسيين لتحركات العملات هذا الأسبوع، الذي سيشهد أيضاً صدور بيانات التضخم من كندا واليابان، إلى جانب قراءات لمؤشر مديري المشتريات في الولايات المتحدة ومنطقة اليورو والمملكة المتحدة.
وتصدّر الرينغيت الماليزي الارتفاعات بفضل توقعات النمو الإيجابية، بينما سجل البات التايلندي زيادة بفضل تراجع التوترات السياسية.
واستمر الين الياباني في تحقيق مكاسب، مع التوقعات برفع أسعار الفائدة من قبل بنك اليابان في الاجتماعات القادمة.
وانخفض الدولار الأمريكي على نطاق واسع أمس، وسجل تراجعاً قوياً مقابل الين في ظل توقعات المتعاملين بأن يظهر محضر اجتماع مجلس الاحتياطي الفيدرالي (البنك المركزي الأمريكي) لشهر يوليو الماضي نبرة تميل للتيسير النقدي فضلاً عن ترقب خطاب رئيس البنك جيروم باول، المقرر في جاكسون هول.
ومن المرجح أن يكون المحضر، المقرر صدوره (الأربعاء) القادم، وخطاب باول المحركين الرئيسيين لتحركات العملات هذا الأسبوع، الذي سيشهد أيضاً صدور بيانات التضخم من كندا واليابان، إلى جانب قراءات لمؤشر مديري المشتريات في الولايات المتحدة ومنطقة اليورو والمملكة المتحدة.