أكد مستثمرون ومواطنون ملتحقون جدد بقطاع الاتصالات لـ «عكاظ» نجاح توطين منشآت ومحلات الجوالات في المدينة المنورة، وأن العمل في سوق الاتصالات مربح جدا، لافتين إلى أن متوسط الأرباح اليومية يتجاوز 1000 ريال، وقد يصل إلى 10 آلاف ريال خلال أسبوع واحد فقط.
وقال عضو لجنة الاتصالات وتقنية المعلومات سابقا المهندس أحمد الجهني: «حجم القطاع يقدر بأكثر من 15 مليار ريال، ويحقق معدلات نمو عالية سنويا، كما أنه شهد قفزات في النمو؛ بسبب الاعتماد على التقنية». مشيرا إلى أن إنفاق السعودية على الاتصالات وتقنية المعلومات بلغ أكثر من 25 مليار ريال في 2015.
من جهته أكد الأكاديمي في كلية الاقتصاد بجامعة الإمام الدكتور محمد عمر أن قطاع الاتصالات كبير وواسع ولا يقتصر على عملية البيع، بل يشمل أيضا الصيانة، لافتا إلى أن أعمال الصيانة وبيع الأجهزة المستعملة أكثر الأنشطة ربحية.
وقال مدير عام فرع وزارة العمل والتنمية الاجتماعية بمنطقة المدينة المنورة علي الغامدي لـ«عكاظ»: «فرق التفتيش بفرع وزارة العمل بمشاركة الجهات الحكومية المعنية مستمرة في جولاتها الميدانية لرصد مخالفي التوطين، كما لم تسجل حالة ضبط واحدة داخل المنازل، رغم أن لجنة العمل تتابع محلات الاتصالات بشكل يومي وخلال الفترتين الصباحية والمسائية».
وبين جميل السراني «أحد الشباب المنضمين لقطاع الاتصالات» بقوله: «عقدت العزم على دخول مجال الاتصالات بعد قرار توطين منشآت الاتصالات، وسافرت إلى مصر بعد قرار تطبيق المرحلة الأولى للحصول على دورات متخصصة في صيانة الجوالات لمدة شهر، وعندما أتيت للمدينة انهالت العروض علي وكانت الرواتب ما بين 5000 - 8000 ريال».
وقال عضو لجنة الاتصالات وتقنية المعلومات سابقا المهندس أحمد الجهني: «حجم القطاع يقدر بأكثر من 15 مليار ريال، ويحقق معدلات نمو عالية سنويا، كما أنه شهد قفزات في النمو؛ بسبب الاعتماد على التقنية». مشيرا إلى أن إنفاق السعودية على الاتصالات وتقنية المعلومات بلغ أكثر من 25 مليار ريال في 2015.
من جهته أكد الأكاديمي في كلية الاقتصاد بجامعة الإمام الدكتور محمد عمر أن قطاع الاتصالات كبير وواسع ولا يقتصر على عملية البيع، بل يشمل أيضا الصيانة، لافتا إلى أن أعمال الصيانة وبيع الأجهزة المستعملة أكثر الأنشطة ربحية.
وقال مدير عام فرع وزارة العمل والتنمية الاجتماعية بمنطقة المدينة المنورة علي الغامدي لـ«عكاظ»: «فرق التفتيش بفرع وزارة العمل بمشاركة الجهات الحكومية المعنية مستمرة في جولاتها الميدانية لرصد مخالفي التوطين، كما لم تسجل حالة ضبط واحدة داخل المنازل، رغم أن لجنة العمل تتابع محلات الاتصالات بشكل يومي وخلال الفترتين الصباحية والمسائية».
وبين جميل السراني «أحد الشباب المنضمين لقطاع الاتصالات» بقوله: «عقدت العزم على دخول مجال الاتصالات بعد قرار توطين منشآت الاتصالات، وسافرت إلى مصر بعد قرار تطبيق المرحلة الأولى للحصول على دورات متخصصة في صيانة الجوالات لمدة شهر، وعندما أتيت للمدينة انهالت العروض علي وكانت الرواتب ما بين 5000 - 8000 ريال».