تصدر وسم «#مطار جدة الأسوأ بالعالم» الترند لموقع التواصل الاجتماعي «تويتر» أمس (الأحد)، وتخطى عدد التغريدات في الوسم حاجز الـ27 ألف تغريدة، بعد أن دخل مطار الملك عبدالعزيز الدولي بجدة قائمة أسوأ 10 مطارات في العالم.
وأثار الوسم جدلا كبيرا بين مرتادي موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»، وألقى بعض المغردين باللائمة على الجهة المسؤولة عن الإدارة في المطار.
وقال أحد المغردين ويدعى محمد سلطان: «المشكلة ليست في المطار، وإنما في الجهة التي تديره والخطوط التي تعمل به».
وشاركه الرأي المغرد أبو ثامر بقوله: «مشكلة مطار جدة إدارية وليست في المبنى، من يديره بحاجة إلى فكر متطور متوافق مع المنظومة العالمية للمطارات والأسواق الحرة».
وسخر المغرد عبدالرحمن سعود البلي قائلاً: «نبارك لمسؤولي المطار على هذا الإنجاز».
واستنكر مغرد ما وصفه بفشل إدارة مطار جدة، خصوصا أنه وجهة أغلب الأجانب والزوار وحجاج بيت الله الحرام.
في حين شكك آخرون في توصيف المطار بأنه الأسوأ في العالم، متسائلين عن المعايير التي على أساسها بنى هذا التقييم.
من جانبه، عبر أحد المغردين ويدعى وليد بن سعد، عن تفاؤله بقرب افتتاح مطار جدة الجديد، قائلاً: «أبشركم بقرب افتتاح مطار جدة الجديد».
ودعا المغرد طه إلى تهيئة وتدريب الكادر في إدارة تشغيل المطار، واعتبر أنها مسؤولية هيئة الطيران، وشجع على الاستفادة من خبرات دول الخليج.
وأثار الوسم جدلا كبيرا بين مرتادي موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»، وألقى بعض المغردين باللائمة على الجهة المسؤولة عن الإدارة في المطار.
وقال أحد المغردين ويدعى محمد سلطان: «المشكلة ليست في المطار، وإنما في الجهة التي تديره والخطوط التي تعمل به».
وشاركه الرأي المغرد أبو ثامر بقوله: «مشكلة مطار جدة إدارية وليست في المبنى، من يديره بحاجة إلى فكر متطور متوافق مع المنظومة العالمية للمطارات والأسواق الحرة».
وسخر المغرد عبدالرحمن سعود البلي قائلاً: «نبارك لمسؤولي المطار على هذا الإنجاز».
واستنكر مغرد ما وصفه بفشل إدارة مطار جدة، خصوصا أنه وجهة أغلب الأجانب والزوار وحجاج بيت الله الحرام.
في حين شكك آخرون في توصيف المطار بأنه الأسوأ في العالم، متسائلين عن المعايير التي على أساسها بنى هذا التقييم.
من جانبه، عبر أحد المغردين ويدعى وليد بن سعد، عن تفاؤله بقرب افتتاح مطار جدة الجديد، قائلاً: «أبشركم بقرب افتتاح مطار جدة الجديد».
ودعا المغرد طه إلى تهيئة وتدريب الكادر في إدارة تشغيل المطار، واعتبر أنها مسؤولية هيئة الطيران، وشجع على الاستفادة من خبرات دول الخليج.