انخفضت أسعار الجملة لقطاع الجوالات بنسبة تصل إلى 15% في معظم منافذ بيع الجوالات بالمملكة.
وأرجع عدد من المتعاملين سبب انخفاض الأسعار إلى توطين العاملين في هذا القطاع، ما أدى إلى غياب العمالة الوافدة عن قطاع الجوالات بشكل رسمي، مستدركين: على رغم قرارات توطين قطاع الاتصالات، إلا أن عددا غير قليل من العمالة الوافدة مازالت تعمل في القطاع بطرق مختلفة، سواء عن طريق منازلهم، أو في الطرقات المحيطة بمحلات الاتصالات والجوالات، مؤكدين لدى حديثهم مع «عكاظ» أن انخفاض أسعار الجملة سيؤدي بالتالي إلى انخفاض سعر البيع بالقطعة.
وفي السياق ذاته، أشار أحد باعة الجوالات في جدة محمد الميمان إلى أن انخفاض أسعار الجملة يعود لأسباب عديدة، أهمها كارثة جوال نوت 7 من سامسونغ، -على حد قوله- وخفض البدلات للقطاع الحكومي، مطالبا بتشديد الرقابة من قبل الوزارات المختصة للحد من وجود العمالة الوافدة وتنفيذ القرارات الخاصة بتوطين قطاع الاتصالات بشكل أكثر حزما، للوصول إلى توطين القطاع بالكامل.
وأرجع عدد من المتعاملين سبب انخفاض الأسعار إلى توطين العاملين في هذا القطاع، ما أدى إلى غياب العمالة الوافدة عن قطاع الجوالات بشكل رسمي، مستدركين: على رغم قرارات توطين قطاع الاتصالات، إلا أن عددا غير قليل من العمالة الوافدة مازالت تعمل في القطاع بطرق مختلفة، سواء عن طريق منازلهم، أو في الطرقات المحيطة بمحلات الاتصالات والجوالات، مؤكدين لدى حديثهم مع «عكاظ» أن انخفاض أسعار الجملة سيؤدي بالتالي إلى انخفاض سعر البيع بالقطعة.
وفي السياق ذاته، أشار أحد باعة الجوالات في جدة محمد الميمان إلى أن انخفاض أسعار الجملة يعود لأسباب عديدة، أهمها كارثة جوال نوت 7 من سامسونغ، -على حد قوله- وخفض البدلات للقطاع الحكومي، مطالبا بتشديد الرقابة من قبل الوزارات المختصة للحد من وجود العمالة الوافدة وتنفيذ القرارات الخاصة بتوطين قطاع الاتصالات بشكل أكثر حزما، للوصول إلى توطين القطاع بالكامل.