كشف الرئيس التفيذي لشركة أرامكو المهندس أمين الناصر لـ«عكاظ» استحواذ أرامكو على شركة فينتشر التي تساهم فيها، موضحا أنها شركة متخصصة في تحويل ثاني أكسيد الكربون إلى قيمة مضافة لمواجهة تحدي تغيرات المناخ، مؤكدا أن هذا الاستثمار جاء في وقته، وسيتم الإعلان عن قيمة الصفقة وتفاصليها قريبا.
يأتي هذا في وقت أكد فيه بدء الشركة إصدار تقارير ربع سنوية ضمن استعدادات الشركة للتحول إلى شركة مساهمة بنسبة لا تتجاوز 5%؛ إلا أنه لم يتطرق إلى مستوى الشفافية التي ستصل إليه تلك التقارير.
وأوضح في تصريحه الصحفي عقب مشاركته في منتدى حوار الطاقة 2016 أمس الأول أن إنتاج شركة منيفا التابعة لأرامكو يبلغ تسعة آلاف برميل وهو مثل مختلف المجالات وهي مستمرة في حجم إنتاجها. وحول توقعات أسعار النفط، قال: لا نستطيع التنبؤ بالأسعار، وسيتوازن حجم الطلب مع العرض. وعن زيادة إنتاج النفط، أشار إلى أن هذا الأمر يخضع للقرارت الوزارية، مضيفا: لم يحدد الاستثمار في المصفاة في ماليزيا، كما أن فيتنام ليست مكانا مناسبا للاستثمار، ما يعني أنه لم يتم الاتفاق بشكل كامل على أي استثمارات، ملمحا إلى أن أي جديد في هذا الشأن سيتم الإعلان عنه في حينه.
وأضاف: نبحث عن مصافٍ عدة في أكثر من دولة ومنها الصين، باعتبارها سوقا جديدة ومناسبة للاستثمار، كما أننا نكتشف في شركة شل مجالات كثيرة، بناء على مرئيات إدارة تنظيم التجارة في الشركة، والتي تبحث عن أسواق جديدة، وتحدد الأماكن التي يمكن التعامل معها.
وكانت فعاليات اليوم الثاني من المنتدى، قد انطلقت أمس (الأربعاء) بجلسات حول تحولات الطاقة في الهند، تناولت معاناة 200 مليون شخص في العالم من عدم وصول الكهرباء والغاز، واستعرضت أربعة مؤشرات لأمن الطاقة تمثلت في وصول إمدادات الطاقة، والتكييف والنقل وصناعة الطاقة، مشيرة إلى أن 40% من الهنود ليس لديهم قدرة على الطبخ إلا بالكيروسين والوسائل التقليدية، ما يزيد من ظاهرة تحدي تغير المناخ.
تلا ذلك جلسة «تحولات الطاقة في الصين» تناولت مستقبل الغاز الطبيعي موردا مهما في الطاقة وبديلا عن النفط، فيما أكد المشاركون على ضرورة التعاون الدولي لتعزيز أمن الطاقة، مشيدين بدور مركز «كابسارك» بعقد الحوار الذي يناقش قضية حيوية باعتبار الطاقة عصب الحياة للحضارة الإنسانية المعاصرة.
يأتي هذا في وقت أكد فيه بدء الشركة إصدار تقارير ربع سنوية ضمن استعدادات الشركة للتحول إلى شركة مساهمة بنسبة لا تتجاوز 5%؛ إلا أنه لم يتطرق إلى مستوى الشفافية التي ستصل إليه تلك التقارير.
وأوضح في تصريحه الصحفي عقب مشاركته في منتدى حوار الطاقة 2016 أمس الأول أن إنتاج شركة منيفا التابعة لأرامكو يبلغ تسعة آلاف برميل وهو مثل مختلف المجالات وهي مستمرة في حجم إنتاجها. وحول توقعات أسعار النفط، قال: لا نستطيع التنبؤ بالأسعار، وسيتوازن حجم الطلب مع العرض. وعن زيادة إنتاج النفط، أشار إلى أن هذا الأمر يخضع للقرارت الوزارية، مضيفا: لم يحدد الاستثمار في المصفاة في ماليزيا، كما أن فيتنام ليست مكانا مناسبا للاستثمار، ما يعني أنه لم يتم الاتفاق بشكل كامل على أي استثمارات، ملمحا إلى أن أي جديد في هذا الشأن سيتم الإعلان عنه في حينه.
وأضاف: نبحث عن مصافٍ عدة في أكثر من دولة ومنها الصين، باعتبارها سوقا جديدة ومناسبة للاستثمار، كما أننا نكتشف في شركة شل مجالات كثيرة، بناء على مرئيات إدارة تنظيم التجارة في الشركة، والتي تبحث عن أسواق جديدة، وتحدد الأماكن التي يمكن التعامل معها.
وكانت فعاليات اليوم الثاني من المنتدى، قد انطلقت أمس (الأربعاء) بجلسات حول تحولات الطاقة في الهند، تناولت معاناة 200 مليون شخص في العالم من عدم وصول الكهرباء والغاز، واستعرضت أربعة مؤشرات لأمن الطاقة تمثلت في وصول إمدادات الطاقة، والتكييف والنقل وصناعة الطاقة، مشيرة إلى أن 40% من الهنود ليس لديهم قدرة على الطبخ إلا بالكيروسين والوسائل التقليدية، ما يزيد من ظاهرة تحدي تغير المناخ.
تلا ذلك جلسة «تحولات الطاقة في الصين» تناولت مستقبل الغاز الطبيعي موردا مهما في الطاقة وبديلا عن النفط، فيما أكد المشاركون على ضرورة التعاون الدولي لتعزيز أمن الطاقة، مشيدين بدور مركز «كابسارك» بعقد الحوار الذي يناقش قضية حيوية باعتبار الطاقة عصب الحياة للحضارة الإنسانية المعاصرة.